الصفحه ٢٠٧ : منها نقد الإسلام من خلال موضوع النسخ ،
فكان عملهم استمرارا لعمل أسلافهم في زمن النبوة.
فأسلافهم في
الصفحه ٢٩١ : رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون» ومن هنا نفهم أن الحركة
الإسلامية إذا ورثت الحكم ففي القضايا المعلقة
الصفحه ٢٩٥ :
إيمانا ، خلافا للقدرية والخوارج حيث قالوا : إن الإسلام هو الإيمان فكل مؤمن مسلم
وكل مسلم مؤمن ، لقوله
الصفحه ٤٨٥ : ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً ...) فهذه الآية دعوة إلى الدخول في الإسلام كله. والإسلام :
عقائد ، وعبادات
الصفحه ٥٠١ :
الترادف ،
والتلازم. فالجهاد أمر بمعروف خارج حدود أرض الإسلام. والأمر بالمعروف جهاد على
الأرض
الصفحه ٥٥٨ : حيز الأمر بالدخول في الإسلام كله. وإذا سار السياق في أحكام حياتية
كثيرة فقد ناسب التذكير بالصلاة في
الصفحه ٢٧٥ :
ببلاد الشام ، ولهذا تكون الشام في آخر الزمان معقلا للإسلام وأهله ، وبها ينزل
عيسى ابن مريم ، إذا نزل
الصفحه ٢٩٠ : إذا كفروا وكنا قادرين. وأقول : إن علينا أن نعمل لإيجاد أنظمة إسلامية ، لا
يجد فيها الفاسق والظالم أحدا
الصفحه ٣٦٥ : والثاني ، نعرف محل أركان الإسلام الخمسة في قضية
التقوى. فالملاحظ أن مقدمة سورة البقرة ذكرت من أركان
الصفحه ٤٩٣ : استحق عقابه.
فائدة :
يدخل في تبديل
نعمة الله : أن نستبدل بقانون إسلامي قانونا غير إسلامي ، وبدستور
الصفحه ٥٠٣ :
لذلك تكون من باب
الفرائض ، من التكوين الجهادي إلى التنظيم المناسب الذي يقيم دولة الإسلام في كل
قطر
الصفحه ٥٨٣ :
انقسموا قسمين بعد
أنبيائهم ، فمنهم من كفر ، ومنهم من آمن. فكان لا بد من قتال. وإن الأمة الإسلامية
الصفحه ٦٠٢ : صحيحا. فالحديث الأول في الأسارى الذين يقدم بهم
إلى بلاد الإسلام في الوثاق ، والأغلال ، والقيود
الصفحه ٢٧٧ : الإسلام لله رب العالمين.
٢ ـ إن الاستسلام
لله رب العالمين هو ملة إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، فمهما أمر
الصفحه ٣٢٢ : . والذين لا يطهر الإسلام أرواحهم في جنبات الأرض كلها
قديما وحديثا يرتكسون في مستنقع آسن وبىء من الشهوات