الصفحه ٦٢٠ :
أُحْصِرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ
الْجاهِلُ
الصفحه ٦١٠ : الله في إحياء أمثال هذه؟ وفي هذه الحالات ،
يكون المتسائل مؤمنا وهو الأرجح. فيكون المعنى : كيف يحيي الله
الصفحه ١٦١ :
٢ ـ قال ابن كثير
: والله تعالى قد ذكر في هذه السورة مما خلقه من إحياء الموتى في خمسة مواضع (ثُمَّ
الصفحه ٣٥٣ : من الإقرار لا من العمل السابق. وإذا أقره الله ، أخذ محله في عمل المسلم ،
والهدى يحتاج إلى توضيح
الصفحه ٤٧٨ : . (وَإِذا تَوَلَّى ...) أي : إذا كان له سلطان. فعل ما يفعله ولاة السوء من الفساد
في الأرض بإهلاك الحرث
الصفحه ٥٠٤ : الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : أيحل القتال في الشهر الحرام؟. فالسؤال إذن عن
القتال في الشهر الحرام
الصفحه ٥٤٧ : .)
المعنى العام :
في هذه الآية
إرشاد من الله تعالى للوالدات أن يرضعن أولادهن كمال الرضاعة وهي سنتان. ثم
الصفحه ٤١٦ : الأسقع أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «أنزلت صحف إبراهيم في أول ليلة من رمضان. وأنزلت
التوراة لست
الصفحه ٧٣ : ء
وينتقم منهم. (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ ،) فهذا تطمين للمؤمنين
الصفحه ٤٦٨ : ـ والله أعلم ـ يكمن في ترتيب هذا القول على ما قبله
مباشرة : (وَاذْكُرُوهُ كَما
هَداكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٧٢ : حمزة إن إخوانك يريدون القيام فادع الله لهم.
فقال : أتريدون أن أشقق لكم الأمور. إذا آتاكم الله في الدنيا
الصفحه ٢٠٨ : أكثر ثوابا. قال قتادة :
فيها تخفيف ، فيها رخصة ، فيها أمر ، فيها نهي ، (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ
الصفحه ٥٢٢ : أحد ، ثم يقول : أخاف الله أن أحنث في يميني. فيترك البر ، إرادة أن يبر في
يمينه. فقيل لهم : (وَلا
الصفحه ٤٠ : يسمى ولا يوصف بالرحمن غير الله ويسمى ويوصف بالرحيم غيره ، ومن ثم ذهب
بعضهم إلى أن الرحمة في اسم الرحمن
الصفحه ٦٤٨ : ، الخير والثواب الجزيل. وفي الآية الأخيرة في الفقرة ، يعظ
الله عباده ويذكرهم زوال الدنيا ، وفناء ما فيها