الصفحه ٢٣٨ : وإنما انفرد بفكرة المسخ المعنوي مجاهد ، وفي الحديث الذي
أخرجه مسلم في كتاب القدر في جواب رسول الله
الصفحه ٥٢٩ : تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً
وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ٣٤٩ : الآخر ، ضمن نظام دقيق عجيب. (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ) الفلك
الصفحه ٣٩٨ : الدية. فقال الله لهذه الأمة : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى. الْحُرُّ بِالْحُرِّ
الصفحه ١٦٦ :
ـ يلاحظ أنه في
مدخل المقطع الثالث جاء قوله تعالى :
(وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما
الصفحه ٣٤٥ : وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ) يشعر بأن كتمان ما أنزل الله فيه معنى الكفر. أو هو موصل
للكفر والعياذ بالله
الصفحه ١٣٢ : الله في خلقه بالقيام بعبادته وشكره وذكره
واتباع هديه باتباع كتابه.
٥ ـ كلمة أخيرة في
المقطع وسياقه
الصفحه ٥٥٠ : فَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
الصفحه ٢٤٨ : الله ولنصوص الكتاب
والسنة يرجح الأول.
اختلف المفسرون في
هاروت وماروت الوارد اسمهما في الآية فقال
الصفحه ٢١٣ : هؤلاء ليستقر على الأمر
بعدم محاكاة هؤلاء في شىء مبينا كراهيتهم لإنزال الله على هذه الأمة وحيا واصلا
إلى
الصفحه ٢٥٥ : مما له علاقة بموضوعنا :
«تعبير ابن الله
لا يرد سوى مرة واحدة في أعمال الرسل (٩ / ٢٠) ويقدم لنا في
الصفحه ١١٤ :
لنَّارِ هُمْ فِيهَا خَـٰلِدُونَ (٣٩)
١ ـ كلمة عامة في
هذا المقطع وسياقه :
ـ يقص الله عزوجل علينا في
الصفحه ٣٧٥ : الأمور
قد تكون الحكمة فيه إبقاء التركيب الفطري للإنسان على سلامته. إن الحيوان يشترك مع
الإنسان في أن له
الصفحه ٢٣٤ : والعمل الصالح ،
وضرورة ترك الفسوق ، المتمثل بنقض الميثاق ، وقطع ما أمر الله به أن يوصل ، وترك
الإفساد في
الصفحه ٤٥٦ : يشبه طرق البشر في التربية. وذلك أن هذا الإسلام
مشروح في الكتاب والسنة ، وهو واسع كبير لم يترك شاردة ولا