الصفحه ٣٧٦ : . فاعتزل رجل من القوم. فقال ابن مسعود ناولوا
صاحبكم. فقال : لا أريده. فقال أصائم أنت؟ قال : لا ، قال : فما
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوسلم ببعضها. فكان الرجل يشير إلى الرجل إذن كم صلى؟ فيقول :
واحدة ، أو اثنين. فيصليهما. ثم يدخل مع القوم
الصفحه ٤٨٠ : الأمة في
كتاب الله المنزل : قوم يحتالون على الدنيا بالدين. ألسنتهم أحلى من العسل.
وقلوبهم أمر من الصبر
الصفحه ٥٠٠ : ، ولا تصاوير الخشب ولا كسوة
الحيطان». فكأنه يشير بهذا إلى قوم ينفقون الكثير على الزينة لمسجد ولغيره
الصفحه ٥٦٨ : عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٥٠)
فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ
الصفحه ٥٧٤ : الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٥٠))
(فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ
الصفحه ٥٧٨ :
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) أي : أعنا عليهم ، واهزمهم. دل ذلك على أن أدب المؤمنين في
المعركة ، الافتقار إلى الله
الصفحه ٥٨٨ : الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها
مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥٨٩ : عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ (٢٦٤) وَمَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ٦١٥ : وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ* وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ٦٦٩ : وَارْحَمْنا
أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٨٦))
مما ورد في فضل
هاتين الآيتين
الصفحه ٦٧٤ : الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.)
لقد جمعت هذه
الدعوات الخاتمة ، كل التطلعات التي يتطلع إليها المؤمنون. وكان ذلك
الصفحه ٤٤٧ :
للجهاد وغيره.
وأما النهي عن إهلاك النفس. فإذا نظرنا إلى النص مجردا كان له معنى. وإذا نظرنا
إليه من
الصفحه ٤٧٨ : . (وَإِذا تَوَلَّى ...) أي : إذا كان له سلطان. فعل ما يفعله ولاة السوء من الفساد
في الأرض بإهلاك الحرث
الصفحه ٦٦٠ : ، فاكتبوا الدين. وإنما أمر بكتابة الدين لأن ذلك أوثق ، وآمن من النسيان ،
وأبعد من الجحود. والمعنى : إذا