الصفحه ٤٥٠ :
وراءنا من نتحيز
له. والأمر دقيق سنراه في محله. والتضحيات في هذه الحالة لا تضيع. لأن مثل هذا
يعطي
الصفحه ٦٦٤ : ...
إن الإعجاز في
صياغة آيات التشريع هنا لهو الإعجاز في صياغة الإيحاء والتوجيه. بل هو أوضح وأقوى.
لأن
الصفحه ٣٣٩ : معذورا فعليه دم. وإن
طاف غير معذور أعاد إن كان بحضرة البيت ، وإن غاب عنه أهدى. إنما قلنا ذلك لأن
النبي
الصفحه ٥٢١ : . قال النسفي في تعليل ذلك : (لأن
سؤالهم عن تلك الحوادث الأول كأنه وقع في أحوال متفرقة. فلم يؤت بحرف
الصفحه ١٠٦ : خصال من
المنافقين إذا كانت فيهم الظهرة على الناس أظهروا هذه الخصال : إذا حدثوا كذبوا ،
وإذا وعدوا
الصفحه ٤٦٠ : . لأنه أشق.
والتمتع عند الحنابلة أفضل للحض عليه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقال المالكية : إن
الصفحه ٥٤٩ : ،
والتشاور استخراج الرأي. وذكر التشاور في الآية ، ليكون التراضي عن تفكر. فلا يضر
الرضيع. واعتبر اتفاقهما. لأن
الصفحه ١٣٨ : يعلم.
وأخرج الإمام أحمد
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «مررت ليلة أسري
بي على قوم تقرض شفاههم
الصفحه ١٤٢ :
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ
فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ
الصفحه ١٤٦ : :
اذكروا يا بني إسرائيل نعمتي عليكم إذ خلصتكم وأنقذتكم من أيدي فرعون وقومه ، وقد
كانوا يوردونكم ويذيقونكم
الصفحه ١٥٠ : على قومه والقرية إما بيت
المقدس أو أريحا ، (فَكُلُوا مِنْها
حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً) أي هنيئا واسعا
الصفحه ١٧٩ : الذلة مستمرة ، وكل محاولة للخروج منها عن غير هذا
الطريق محاولة فاشلة. قال عمر رضي الله عنه : «نحن قوم
الصفحه ٢٨٣ : وَهُوَ
رَبُّنا وَرَبُّكُمْ) لا اختصاص له بقوم دون قوم ، يصيب برحمته من يشاء من عباده
(وَلَنا أَعْمالُنا
الصفحه ٢٨٧ : العانة ، وقال بعضهم : الكلمات التي ابتلى الله بهن إبراهيم
فأتمهن ، فراق قومه في الله ، حين أمر بمفارقتهم
الصفحه ٣٠٧ :
غير الله ومنهجه
الخاص الذي جاءت هذه الأمة لتحققه في الأرض. نهي عن الهزيمة الداخلية أمام أي قوم