الصفحه ٤٥٢ : هذه
الآية ذكر القرطبي مسألة ما إذا كان لإنسان حق عند آخر والآخر يجحده. فهل يحق
لصاحب الحق إذا وقع بيده
الصفحه ١١٨ : إذا قاربا الشجرة كانا من الظالمين ،
لأنه لا ظلم للنفس أعظم من معصية الله ، ولا ضرر عليها أعظم من ذنبها
الصفحه ٢٠٩ : نهوا عن
ذلك ، فكان مظنة لما يحاكي ما حكي في سبب النزول ، أو لأنه تعالى لما ذكر أنه (ذُو الْفَضْلِ
الصفحه ٣٧٢ : ءً وَنِداءً) هي الدواب السارحة التي لا تفقه ما يقال لها. بل إذا نعق
بها راعيها ؛ أي دعاها ، لا تفقه ما يقول
الصفحه ٤٦٥ :
قال ابن جريج :
قلت لعطاء : أين المزدلفة؟. قال : (إذا أفضت من مأزمي عرفة فذلك إلى محسر. قال :
وليس
الصفحه ٥٠٥ : الردة ، فحينئذ تحبط أعماله. وقال مالك :
تحبط بنفس الردة. ويظهر الخلاف في المسلم إذا حج ، ثم ارتد ، ثم
الصفحه ٣٣٠ : المصائب. وفي الحديث «إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة» والصبر صبران : صبر
الصفحه ٢٤٤ : إرادة ، وأن يتصل فكر بفكر ، فإذا أحدهما يوحي إلى الآخر وإذا أحدهما يتلقى عن
الآخر كأنما يقرأ من كتاب
الصفحه ٢٨٤ : ، وإخلاصهم
معدوم ؛ لأن الإخلاص عمل لله وبالله ، وفيما شرع الله ، وأنى لهم ذلك كله ، ثم
تأتي الآية اللاحقة
الصفحه ٣٣١ : بالموت ، إذ هو حي حياة لا نشعر بها ، لأن حياة
الشهداء لا تعلم حسا. ذكر النسفي عن الحسن رضي الله عنه : (أن
الصفحه ٣٨٥ : نارا
تأجج في بطونهم يوم القيامة. لأنه إذا أكل ما يتلبس بالنار لكونها عقوبة عليه ،
فكأنه أكل النار
الصفحه ٣٨٨ : واليوم
الآخر ، فإن البر لا يصدر منه وإذا صدر فإنه لا يكون دائما. ويكون معلولا بعلة
ينتهي البر بانتهائها
الصفحه ٤٢٠ : كمال رحمته جل جلاله
، ولعلم الله من قلوبهم الندم على المخالفة إذا واقعوها. (فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَ) : أي
الصفحه ٤٢٨ : الصيام. وقال مرة : شدة المرض والزيادة فيه ، والمشقة الفادحة. وهذا صحيح
مذهبه. وهو مقتضى الظاهر. لأنه لم
الصفحه ٤٣٧ : في من باع إلى
الحصاد أو إلى الدياس ، أو إلى العطاء وشبه ذلك.
فقال
مالك : ذلك جائز لأنه
معروف. وبه