الصفحه ٥٧٥ : الظرف الذي وضع فيه طالوت قومه. عندما خرج بهم للقتال ،
فالقتال يحتاج إلى انضباط. وفي فن الحرب يستحيل أن
الصفحه ٦٧٢ : المستعان ،
وإذ كنت مولانا (فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.) أي : الذين جحدوا دينك ، وأنكروا
الصفحه ٦٨٢ : السلم في
الحيوان........................................................ ٢٣٨
فصل في القتيل إذا وجد
في
الصفحه ٨٤ : مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعنا معاذ بن جبل ـ عاشر عشرة ـ فقلنا : يا رسول الله :
هل من قوم أعظم
الصفحه ١٠٢ : .
فقلت : إنكم لأنتم القوم ، لو لا أنكم تقولون عزير ابن الله ، قالوا : وإنكم لأنتم
القوم لو لا أنكم
الصفحه ١٠٣ : . قلت : إنكم لأنتم القوم لو لا أنكم تقولون المسيح ابن الله. قالوا :
وإنكم لأنتم القوم لو لا أنكم تقولون
الصفحه ٦٦٥ : قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثم يأتي قوم تسبق أيمانهم ، شهادتهم. وتسبق شهادتهم
أيمانهم». وكذا قوله : «ثم
الصفحه ٥٩٣ :
ذلك من النفقات الواجبة ودخل في ذلك الإنفاق النافلة. لأن الأمر كان بالإنفاق مما
رزقنا الله ، وليس كل ما
الصفحه ٢٢٦ : بأن (كن)
أمر مجازي لأنه لا فرق بين أن يقال وإذا قضى أمرا فإنما يكونه فيكون وبين أن يقال
فإنما يقول له
الصفحه ٣٨٠ : ذلك أيضا ..).
(فأما الناقة إذا
نحرت ، أو البقرة أو الشاة إذا ذبحت ، وكان في بطنها جنين ميت فجائز
الصفحه ٦٦٢ : إيحاء. ووجود امرأتين
فيه ضمانة أن تذكر إحداهما الأخرى ـ إذا انحرفت مع أي انفعال ـ فتتذكر وتفىء إلى
الصفحه ٥٩٤ : . فغير المؤمن بالله واليوم الآخر لا ينفق إلا إذا
عاد عليه الإنفاق بمنفعة ما. أما المؤمن ، فإنه ينفق لأن
الصفحه ٥٤٧ :
٣ ـ فسر فقهاء
الحنفية المعروف في قوله تعالى : (إِذا تَراضَوْا
بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ) : أنه مهر
الصفحه ٢٩٠ : إذا كفروا وكنا قادرين. وأقول : إن علينا أن نعمل لإيجاد أنظمة إسلامية ، لا
يجد فيها الفاسق والظالم أحدا
الصفحه ٣٧٧ : الجماعة إذا تحقق الهلاك.
١٥ ـ قال الحنفية
: ويحرم الذبح لمخلوق ولو ذكر اسم الله تعالى ، لأنه أهل به لغير