الصفحه ١٧١ : خطيئته) فأما
إذا مات مؤمنا فأعظم الطاعات وهو الإيمان معه فلا يكون الذنب محيطا به ؛ فلا
يتناوله النص
الصفحه ٤٧١ : كالجاه والدنيا وغير ذلك. (وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) أي : من نصيب لأن همه مقصور على الدنيا
الصفحه ٥٢٣ : الإمام الشافعي بوجوب الكفارة بالآية المارة آنفا. لأن
كسب القلب : العزم ، والقصد. والمؤاخذة غير مبينة هنا
الصفحه ١١٠ : تفسيره. «والذي يفهم من بعض عبارات القوم ... أن
المحدد ويقال له سماء أيضا مخلوق قبل الأرض وما فيها ، وأن
الصفحه ١٤٥ : بالنصوص كما سنرى لأن المنفي شفاعة الكفار (وَلا يُؤْخَذُ مِنْها
عَدْلٌ) : أي لا يقبل منها فداء ، فالعدل هنا
الصفحه ٢١٦ : تعالى
بالعبادة البدنية والمالية ؛ لأنها تدفع عنهم ما يكرهون (وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ
خَيْرٍ
الصفحه ٢٤٧ : زمن موسى كما ذكر القرآن وكان في قوم صالح
وهم قبل إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام إذ إنهم قالوا
الصفحه ٣٠٦ : عن قوم ، وعقلية عن عقلية ، وتصورا عن تصور ،
وضميرا عن ضمير ، وخلقا عن خلق ، واتجاها في الحياة كلها عن
الصفحه ٤٩٩ : ء إلى حضر موت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه. ولكنكم قوم تستعجلون».
٢ ـ في حديث أبي
رزين : «عجب ربك
الصفحه ٦٠٢ :
٤ ـ في الحديث
الصحيح : «عجب ربك من قوم يقادون إلى الجنة في السلاسل». وفي الحديث الآخر الذي
رواه
الصفحه ١٩٦ : المجموعة الأولى أنهم لا يتبعون القرآن ؛ لأنهم يؤمنون بما أنزل عليهم.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا بِما
الصفحه ٢٣٦ :
منيتاح ، ويذكر المؤلف أنه في طريقه لمتابعة دراسة على جثة منيتاح لرؤية ما إذا
كان مات ميتة غير عادية ، ولا
الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «بعثت بالحنيفية السمحة».
٣ ـ استدل قوم
بقوله تعالى هنا : (وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما
الصفحه ١٥٤ :
نصروا المسيح
وللمفسرين في الصابئين اتجاهان ، الاتجاه الأول : أنهم قوم بأعيانهم تجد بقاياهم
الآن في
الصفحه ١٨٦ : بولس تعلوهم
نار الأنيار ، يسقون من طينة الخبال ، عصارة أهل النار».
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا بِما