الصفحه ٥٤٤ : صلىاللهعليهوسلم. فما زاد رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن التبسم : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كأنك تريدين
الصفحه ٣٧٨ : الفائدة التي تضمنها الحديث
فصول شتى :
فصل في التقليد :
يثار بمناسبة قوله
تعالى : (وَإِذا قِيلَ
الصفحه ٤٥ : صوته. قال
الترمذي : هذا حديث حسن وعن أبي هريرة قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا تلا (غَيْرِ
الصفحه ٥٥٠ : . فقال : لا ترضعيه.
وكأنه يرى أن ما زاد على السنتين ربما أضر بالولد ، إما بنفسه ، أو بعقله ، أو
بجسمه هذا
الصفحه ٨٢ : الترمذي
وغيره عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قوله : «إن المؤمن إذا أذنب ذنبا نكت في قلبه نكتة سوداء ،
فإن
الصفحه ٤٠٤ :
أيها المسلمون إذا
مات أحدكم وترك مالا أن تنفذوا ما وصاكم الله به في صلة الوالدين والأقربين. والتي
الصفحه ٩٨ : ..
وإذا عرفنا الصلة
بين مقدمة سورة البقرة والفقرة الأولى من المقطع الأول من القسم الأول من أقسام
سورة
الصفحه ٣٦٥ : وفيها : (وَاتَّقُوا اللهَ. وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي
الصفحه ٤٦٨ : (وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي الْأَلْبابِ ..) ثم أفيضوا من حيث أفاض
الصفحه ٥٢٧ : وفقهها) إن شاء الله. وممن ذهب إلى الجواز : أبو حنيفة.
قال القرطبي : (وكذلك كان أبو حنيفة يقول : «إذا زوجت
الصفحه ٣٠١ : ) لأن المراد في الأول إثبات شهادتهم على الأمم. وفي الآخر
اختصاصهم بكون الرسول صلىاللهعليهوسلم شهيدا
الصفحه ٧٦ :
منه إلا قليلا لما يعقبه من ظلام. فهؤلاء إذا ظهر لهم شىء من الإيمان استأنسوا به واتبعوه
، ثم تعرض لهم
الصفحه ٤٠٥ : المؤمنين لأمواتهم.
فإذا اتضح هذا ،
صار معنى الآية على هذا الاتجاه :
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ
إِذا حَضَرَ
الصفحه ٦٢٣ : مالا من حرام ، فينفق منه ، فيبارك له فيه. ولا يتصدق به ، فيقبل منه
، ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده
الصفحه ٣٠٨ : : خيرها.
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسطا في قومه ، أي : أشرفهم. ومنه الصلاة الوسطى التي هي
أفضل