الصفحه ٢٢٠ : والتلاوة للكتب ، وحق من حمل
التوراة والإنجيل وآمن به ألا يكفر بالباقي ، لأن كل واحد من الكتابين مصدق للآخر
الصفحه ٢٢٧ : وإنما قالوا هذا جحودا واستهانة لأن يكون ما آتى الله
محمدا صلىاللهعليهوسلم من الآيات كافيا للإيمان
الصفحه ٢٣٢ : هذه النظرة السريعة نلاحظ أن المقطع قد انتهى ولم
تغط فيه كل الأوامر والنواهي الواردة في المدخل وذلك لأن
الصفحه ٢٣٨ : ، والثوري ، والكوفيون ، لا
يصح السلم في الحيوان لأنه لا تنضبط أحواله ، وحكي مثله عن ابن مسعود وحذيفة بن
الصفحه ٢٤١ : مرة
تأتي ضمن سياق يناسبها ، فمرة في سياق الكلام عن النعمة ، لأن الله تاب عليهم مع
فعلهم الشنيع هذا
الصفحه ٢٤٩ : عند المخاطبين لها ، وكان في ذلك الإجمال كفاية لأداء الغرض ،
ولم يكن هناك ما يدعو إلى تفصيل أكثر ، لأن
الصفحه ٢٦٤ : مفتوحا ، وإن ختم مقطع بني إسرائيل ، ذلك لأنه لا
زال لليهود. كلام يقولونه ، متكئين عليه في رفض الإيمان
الصفحه ٢٦٩ : يبرحونه ،
أو المعتكفين والمصلين راكعين وساجدين. فالعهد هنا بمعنى الأمر ، وإنما عدي بإلى
لأنه بمعنى
الصفحه ٢٧٦ : الصَّالِحِينَ) هذا بيان لخطأ رأي من يرغب عن ملة إبراهيم ، لأن من جمع
كرامة الدارين لم يكن أحد أولى بالرغبة في
الصفحه ٢٨٠ :
الْمُشْرِكِينَ) بل من الموحدين ، هذا تعريض بأهل الكتاب وغيرهم ، لأن كلا
منهم يدعي اتباع ملة إبراهيم وهو على الشرك
الصفحه ٢٨٢ : بالإيمان تطهيره وسماه : صبغة ، لأنه ظهر أثره عليهم ظهور الصبغ على
المصبوغ ، وتداخل في قلوبهم تداخل الصبغ
الصفحه ٢٩٤ : العرب
الخضوع والانقياد وليس كل إسلام إيمانا ، وكل إيمان إسلام ، لأن من آمن بالله
الصفحه ٣١٤ :
بابني. فقال له
عمر : ولم؟. قال : لأني لست أشك في محمد أنه نبي. فأما ولدي فلعل والدته خانت.
فقبل
الصفحه ٣١٦ : العربي : وهو ضعيف. لأنه
تكليف لما لا يصل إليه. ومنهم من قال بالجهة ، وهو الصحيح لثلاثة أوجه : الأول :
أنه
الصفحه ٣١٧ : بالتوجه إلى المسجد الحرام. وهذا التكرير لتأكيد أمر القبلة وتشديده. لأن
النسخ من مظان الفتنة والشبهة ، فكرر