الصفحه ٥٤٥ : صلىاللهعليهوسلم «ثلاث جدهن جد ،
وهزلهن جد. النكاح ، والطلاق ، والرجعة». قال الترمذي : حسن غريب. (وَإِذا
الصفحه ١٤ : والسنة فهما صحيحا يحفطه من الخطأ ، كل
ذلك دعاني لإصدار هذه السلسلة تحت عنوان واحد (الأساس في المنهج) لأن
الصفحه ٢٣ : لأنها على حسب الوقائع المفرقة ، وفصل الخطاب : أنها
على حسب الوقائع تنزيلا ، وعلى حسب الحكمة ترتيبا
الصفحه ٨١ : كثيرة في قلوبهم ، هذه المعاني لا يحس بها الكافرون لأن هذا الجانب في
قلوبهم ميت ، هذا القلب المرتبط
الصفحه ٨٣ : الناس هذا إلا القليل ، والقليل عنده دخن كثير إلا أقل القليل. ولأن الجزء
الأكبر من التكاليف الربانية منوط
الصفحه ٨٨ :
اليهود ، والضالون
على الوجه الأخص هم النصارى ، لأن جميع الكافرين والمنافقين على الوجه العام مغضوب
الصفحه ٩٥ : مصالح ما يفترش منها لأن الجبال كالأوتاد
.. والبحار تركب إلى سائر منافعها ، (وَالسَّماءَ بِناءً.) قال
الصفحه ١٠١ : التقدير : ثم يحييكم في قبوركم
ثم إليه ترجعون للنشور. وإنما أنكر اجتماع الكفر مع ما ذكر ، لأن ما ذكر يقتضي
الصفحه ١١٥ : ، وكما سنرى. والمراد بالخليفة في الآية : آدم
وذريته ولم يقل خلائف أو خلفاء لأنه أريد بالخليفة آدم واستغنى
الصفحه ١٦١ : النواهي من غير تفتيش
وكثرة سؤال.
٤ ـ قال بعض العلماء : إنما أمروا بذبح البقرة دون غيرها لأنها أفضل
الصفحه ١٨٧ : ) كرر رفع الطور لما نيط به من زيادة ليست مع الأولى ،
ولأنها في المرة الأولى ذكرت في معرض ، وههنا تذكر في
الصفحه ١٩٢ : لأنه ينزل بالحرب والشدة فقيل : فإنه ينزل بالهدى
والبشرى أيضا ولكن للمؤمنين ، فالمؤمنون يحبونه.
إنه من
الصفحه ١٩٧ : ، وعداه ب (على) لأنه ضمن (تتلو) تكذب ومعنى (عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ.) أي : على عهد ملكه وفي زمانه (وَما
الصفحه ١٩٨ : (وَلَقَدْ عَلِمُوا) لأن معناه لو كان عندهم علم يعملون به ، جعلهم حين لم
يعلموا بعلمهم كأنهم لا يعلمون
الصفحه ٢٠٨ : والعناد. فإنه ليس في
العقل ما يدل على امتناع النسخ في أحكام الله تعالى ؛ لأنه يحكم ما يشاء كما أنه
يفعل ما