الصفحه ٦٠١ : القوية التي
لا تنفصم. لأنها في نفسها محكمة مبرمة ، قوية. وربطها قوي شديد. ودخل في الإيمان
بالله ، الإيمان
الصفحه ١٥ : التأليف وهذه هي :
١
تعتبر
العصور المتأخرة ومنها عصرنا عصور الامتحان لكل شىء ؛ لأن الإنسان في الغالب قد
الصفحه ١١٩ : وحواء وإبليس
وبعضهم قال : الخطاب لآدم وحواء لأن إبليس أمر بالهبوط من قبل ، والمراد هما
وذريتهما لأنهما
الصفحه ١٥٨ : هنا بمعنى واحد
، وقد استعاذ موسى من الجهل لأن الهزء في مثل هذا من باب الجهل والسفه وفيه تأنيب
لهم إذ
الصفحه ١٧٦ :
لأنه كأنه سورع إلى الانتهاء والامتثال وهو يخبر عنه (وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً وَذِي الْقُرْبى) أي
الصفحه ١٨٩ : الآخرة
لكم دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين فيما تقولون ، لأن من أيقن أنه من أهل
الجنة اشتاق إليها
الصفحه ٢٥٦ : لأنها دين غير معقول».
وهكذا حكمت
المسيحية على نفسها باللا معقولية من هذه البداية فدخلت في سلك الأباطيل
الصفحه ٢٩٥ :
فقد انقاد واستسلم
لله ، وليس كل من أسلم آمن بالله ، لأنه قد يتكلم فرقا من السيف ، ولا يكون ذلك
الصفحه ٢٩٩ : . قال ابن كثير : والآية عامة في هؤلاء
كلهم. قال الألوسي في ترجيح العموم : «لأن الجمع فيها محلى باللام
الصفحه ٣٠٠ : : الخيار. وقيل للخيار وسط لأن الأطراف يتسارع إليها
الخلل. والأوساط محمية. أي : كما جعلكم خير الأمم جعلت
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم كما رأينا يحب أن يحول إلى الكعبة موافقة لإبراهيم ومخالفة
لليهود. ولأنها أدعى للعرب إلى الإيمان
الصفحه ٣٨٤ : من هذه الأمة أكثر إثما ، لأن
حجة قرآننا علينا ، وعلى الناس أظهر.) وقد جاءت آية الكتمان في هذا المقطع
الصفحه ٤٠٩ : الأول للقسم الثاني.
٤ ـ جاءت آية
الإنفاق في المقطع بين آيات القتال ، وآيات الحج. لأن القتال والحج
الصفحه ٤٤٢ :
وَجَدْتُمُوهُمْ.) (سورة التوبة) وفي
هذا نظر. لأن قوله تعالى : (الَّذِينَ
يُقاتِلُونَكُمْ) : إنما هو تهييج ، وإغرا
الصفحه ٤٦١ :
البدء بها. على أن لا تكون يوم النحر لأنه لم يفرغ من أفعال الحج. ويحرم فيه
الصوم. ولا في أيام التشريق