الصفحه ٤٥١ :
وهذا إذا انفردوا
عن أهل الكفر. لقول أبي بكر ليزيد. (وستجد أقواما زعموا أنهم حبسوا أنفسهم لله
الصفحه ٥٣٩ : أعطوهن من الأصدقة ، أو ببعضه. ثم بين فيها أنه
إذا تشاقق الزوجان ، ولم تقم المرأة بحقوق الرجل ، وأبغضته
الصفحه ٥٤٨ : له ظئرا ، إلا إذا تطوعت الأم بإرضاعه. وهي مندوبة إلى ذلك. ولا تجبر
عليه. ولا يجوز استئجار الأم ما
الصفحه ٦٥٧ : وباطنه مستقيما على أمر
الله. لأن الله سيحاسبه على الظاهر والباطن. وقدرة الله محيطة بكل شىء
المعنى العام
الصفحه ٤٤ : كان الحمد أفضل الدعاء ، لأنها رأس الشكر
والله عزوجل يقول (لَئِنْ شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ) وفي
الصفحه ٧٣ : جرير : «لأن
المكر والخداع والسخرية على وجه اللعب والعبث منتف عن الله عزوجل بالإجماع ، وأما على وجه
الصفحه ٩٧ : ، ولم تكن أجناسا أخرى لأن الإنسان بالمألوف آنس وإلى المعهود أميل ، وإذا
رأى فيه مزية ظاهرة وتفاوتا بينا
الصفحه ١٠٤ : فتحصن به وإن العبد أحصن ما يكون من الشيطان إذا
كان في ذكر الله. قال : وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٧ : . أقول : والنص إذا فهمناه على أنه شرح
للأيام الستة وما حدث فيها فإنه يناقض القرآن لأن اليومين الأخيرين من
الصفحه ١٨٣ :
بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ) أي وأرسلنا على أثره الكثير من الرسل ، يقال قفاه به إذا
أتبعه إياه ، (وَآتَيْنا عِيسَى
الصفحه ١٨٨ : الإيمان بالقرآن.
وقوله تعالى (بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ) من باب الأسلوب التهكمي ، لأن الأصل
الصفحه ٢٧٨ : أهل الجنة فيدخلها» لأنه قد جاء في بعض روايات هذا
الحديث : «ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس
الصفحه ٢٩٣ : وَأَمْناً) استدل به أبو حنيفة وجماعة من فقهاء الأمصار على ترك إقامة
الحد في الحرم على المحصن والسارق إذا لجأ
الصفحه ٣١٢ : جهة القبلة يصلي باجتهاده وإن
كان مخطئا في نفس الأمر ؛ لأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها. وقد استدل
الصفحه ٣١٥ : جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ
الظَّالِمِينَ) قال الألوسي : تعظيم لأمر الحق ، وتحريض على