الصفحه ٣٦ : :
الكافية لأنها تكفي عما عداها ولا يكفي ما سواها عنها كما جاء في بعض الأحاديث
المرسلة «أم القرآن عوض من
الصفحه ١٩١ : في الملائكة
وفي عموم الرسل ، ثم خصصا بالذكر لأن السياق في الانتصار لجبريل وهو السفير بين
الله
الصفحه ٥٣٥ : . لأن أنفس النساء طوامح إلى
الرجال. فأمرن أن يقمعنها ، ويغلبنها على الطموح ، ويجبرنها على التربص. والقرو
الصفحه ٥٧٠ : الأولين ، التي فيها هذا الخبر ، وهو في الوقت نفسه تعجيب من شأنهم ، وخوطب
به من لم ير ولم يسمع ، لأن هذا
الصفحه ٦٤٥ :
الكبير.
المعنى الحرفي
للمجموعة الأولى :
(الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ) إذا بعثوا من
الصفحه ٣١ : رئيسي في المقطع كلمة فقرة ،
وكلمة مجموعة أضيق من كلمة فقرة ، ونستعملها إذا كان في الفقرة داخل المقطع
الصفحه ٣٨١ : لأن حفظ مهجة المسلم واجب إسلامي عام يلزم من استطاعه : ـ
قال
القرطبي :
(قال أبو عمر :
وجملة القول
الصفحه ٥٧١ :
يجزيهم عليه لا محالة. ويدخل في هذا القرض ، النفقة في الجهاد. لأنه لما أمر
بالقتال في سبيل الله ـ ويحتاج
الصفحه ٩٩ : الكلام عن
الكافرين والمنافقين فالمراد به الكافر ، وإذا جاء حديثا عن المسلمين العاصين
فالمراد به المقصرون
الصفحه ٢٥٤ :
التحري حيث جهلت الجهة في ليل أو نهار ، وإذا صلوا أجزأتهم ، واختلفوا هل على من
تبين له بعد أن صلى أنه صلى
الصفحه ٣٤٢ : سئل فيتعين عليه الجواب ما لم يكن إثمه أكبر من نفعه.
وفيها دليل أيضا على وجوب قبول خبر الواحد. لأنه لا
الصفحه ٣٥٣ : من الإقرار لا من العمل السابق. وإذا أقره الله ، أخذ محله في عمل المسلم ،
والهدى يحتاج إلى توضيح
الصفحه ٤٠٦ : إذا ترك مالا ، فالمستحب في حقه أن يوصي لغير الوارثين من الأقربين ،
والأرحام ، والفقراء ، وأوجه الخير
الصفحه ٤٣٥ : الحرام. لأن النفس بطبيعتها تحب المال كثيرا. فإذا خالف
الإنسان هواه في ذات الله ، فذلك علامة التقوى
الصفحه ٤٤٣ : عليهم بسبب هذا الاعتداء. اه. كلام ابن كثير. لكني
أفهم من الحديث أن الكافر إذا ظهرت عليه فلا تسلمه مقاليد