الصفحه ٣٩ : ، ثمّ
يبنى عدم المعلول على عدم العلّة كما كان يتوقّف وجود المعلول على وجود العلّة (١). وذلك نوع من
الصفحه ١٤٢ : ماهيّة ، بل كان في
مقام بيان المصحّح لكون الشيء ذا ماهيّة جوهريّة ، ولا شكّ أنّه وجوده لنفسه ، كما
أنّ
الصفحه ١٢٧ : ، كما أنّ الجزئيّة
عندهم خاصّة له ، سواء كان مفهوما ماهويّا أو معقولا ثانيا.
(٥) نسب إليهما في
شرح
الصفحه ٢٠٦ : الذات والقوّة معا كان المجموع شيئا آخر ، إن كان له فعل كان فعله لازما من
غير تراخي استعداد له لحصول ذلك
الصفحه ١١١ : ، يجري فيه من الأحكام ما يقابل أحكام
الوجوب الذاتيّ.
قال في الأسفار ـ بعد كلام له في
أنّ العقل كما لا
الصفحه ٥٢ : موجود في نفسه ، كما تعرّض له بقوله : «وإن كان بالنظر ...».
الصفحه ٧٦ : من الأقسام كان في معنى وصف ثبوتيّ يتّصف به موضوعه ، فهو معنى عدميّ له حظّ
من الوجود ، والماهيّة
الصفحه ١٥٠ :
وثانيا
: أنّها متباينة
بتمام ذواتها البسيطة ، وإلّا كان بينها مشترك ذاتيّ ، وهو الجنس ، فكان فوقها
الصفحه ٨٣ : عنه ضرورة الوجود وضرورة العدم.
وأمّا الإمكان
بالغير فممتنع ـ كما تقدّمت الإشارة إليه (١) ـ ؛ وذلك
الصفحه ١٧٠ : : إن كان
مراد المستشكل بقوله : «إنّ الاستعداد يبطل بفعليّة الممكن المستعدّ له» هو مطلق
الاستعداد الّذي
الصفحه ٢١٢ : إلّا إلى الفعل (٢). وليس المراد به هو الفعل ، وإن كان ربّما يطلق عليه ، لأنّه
الأمر الراسخ الّذي يبتني
الصفحه ١٩٦ : (٦). وليس الصوت هو
__________________
(١) كما كان اللون
غنيّا عن التعريف لظهورهما ، فإنّ الإحساس
الصفحه ١٠٣ : ، والماهيّة المعدومة محفوفة بامتناعين.
وليعلم أنّ هذا
الوجوب اللاحق وجوب بالغير ، كما أنّ الوجوب السابق كان
الصفحه ١١٤ : ، والتركيب
، وغير ذلك ـ يجب أن تكون صفات له ممتنعة عليه بالذات ، إذ لو كانت ممتنعة بالغير
كانت ممكنة له
الصفحه ١٢٨ :
عامّ ، والثاني باعتباره في نفسه حتّى أنّه لو لم يكن له مشارك لا يحتاج إلى مميّز
زائد ، مع أنّ له تشخّصا