الصفحه ٢٢٩ : كما في غيره من الأمثلة.
قال في الأسفار : «وقد يعبّر عن الملك بمقولة (له). فمنه طبيعيّ ككون
القوى
الصفحه ٩ : الواقعيّة.
غير أنّا كما لا
نشكّ في ذلك لا نرتاب أيضا في أنّا ربّما نخطؤ ، فنحسب ما ليس بموجود موجودا أو
الصفحه ٣٦ : وتقييدا بقياس بعضها إلى بعض ، لمكان ما فيها من الاختلاف بالشدّة
والضعف ونحو ذلك. وذلك أنّا إذا فرضنا
الصفحه ٨٧ :
أمتنها : أنّه لو كان للواجب بالذات ماهيّة وراء وجوده الخاصّ به
كان وجوده زائدا عليها عرضيّا لها
الصفحه ٧ : موجودة ربّما فعلت فينا أو انفعلت منّا ، كما
أنّا نفعل فيها أو ننفعل منها
الصفحه ٦٦ :
ذهنيّا لماهيّة
كذا خارجيّة.
ويندفع بذلك إشكال أوردوه على القائلين بالوجود الذهنيّ (١) ؛ وهو أنّا
الصفحه ٦١ :
خضرة دائما ، فيرتّب
على ما يراه خضرة آثار الحمرة دائما.
والبرهان على ثبوت
الوجود الذهنيّ أنّا
الصفحه ١٣٣ : والفرس وغيرهما ، كما أنّ منها
ما يختصّ بنوع واحد كالناطق المختصّ بالإنسان ، ويسمّى الجزء المشترك فيه
الصفحه ٢٥٤ : أضفنا إليه معنى
النفي كالإنسان واللإنسان والفرس واللافرس تحقّق التناقض بين المفهومين. وذلك أنّا
إذا
الصفحه ٦٥ :
نفسانيّ معلول للبارئ مخلوق له.
الأمر
الثاني : أنّ الوجود
الذهنيّ لمّا كان لذاته مقيسا إلى الخارج كان
الصفحه ١٨١ : ـ وهو استناد
الآثار إلى أمر غير خارج من جوهر الجسم ـ فيكون مقوّما له ، ومقوّم الجوهر جوهر.
وإذ كان هذا
الصفحه ١٩١ : اقليدس (٣) ، فصار الخطّ الخارج من المركز مسامتا للخطّ غير المتناهي
المفروض بعد ما كان موازيا له. ففي
الصفحه ١٨ : الحقيقة العينيّة الّتي نثبتها بالضرورة.
إنّا بعد حسم أصل
الشكّ والسفسطة (١) وإثبات الأصيل الّذي هو
الصفحه ١٧٩ :
إنّا نجد في
الأجسام اختلافا من حيث صدق مفاهيم عليها ، هي بيّنة الثبوت لها ، ممتنعة الانفكاك
عنها
الصفحه ٧١ : الوجود ضروريّا له ـ أي يمكن
أن يعدم كما كان معدوما ، وإن كان فعلا موجودا ، وكان الوجود حين وجوده ضروريّا