الصفحه ٢٥ : غير
اللازمة كالكتابة للإنسان كلّ ذلك بالوجود.
وبذلك يظهر أنّ
الوجود من لوازم الماهيّة الخارجة عن
الصفحه ٢٤٩ :
الإيراد صدر المتألّهين في الأسفار ١ : ٤٣ ، والمشعر الخامس من كتاب المشاعر : ٢٧
، ورسالة في اتّصاف الماهية
الصفحه ٢١٢ : إلى القوى الباعثة للإنسان نحو
الفعل ثلاثة ، وهي : قوى الشهوة الباعثة له إلى جذب الخير والنافع الّذي
الصفحه ١٢ : ء خارج منه ، إذ لا خارج هناك ، فلا علّة
له. فالبراهين المستعملة فيها ليست ببراهين لمّيّة (٣). وأمّا برهان
الصفحه ١٦١ : يحذو حذوهم وسلك منهاجهم ، كالشيخ الشهيد والحكيم السعيد شهاب
الدين يحيى السهرورديّ في كتاب حكمة الإشراق
الصفحه ٢٨٠ :
فهرس موضوعات الكتاب
مقدّمة
الناشر
الصفحه ٨٠ :
الإنسانيّة لا تستوجب الكتابة ، لا لذاتها ، ولا لوصف ولا في وقت مأخوذين في
القضيّة.
وربّما اطلق
الإمكان
الصفحه ٢٦٧ :
الفهارس
١
ـ فهرس الأسماء والكنى
٢
ـ فهرس الفرق
٣
ـ فهرس الكتب
٤
ـ فهرس موضوعات الكتاب
الصفحه ٧٢ : شيئيّة له حتّى يقال : «إنّه ضروريّ للشيء».
(٣) للزوم اجتماع
النقيضين.
(٤) والوجه في كونها
مقتنصة أنّ
الصفحه ٨٦ : الماهيّة في «لا ماهيّة له» هو الماهيّة
بالمعنى الأخصّ ، أي ما يقال في جواب ما هو؟ من الجنس والفصل.
(٤) في
الصفحه ٢٨ : التصديقات الحقّة (١) ما له مطابق في الخارج ، نحو «الإنسان موجود» و «الإنسان
كاتب». ومنها ما له مطابق في
الصفحه ١٣٥ : له ، لكنّه إذا تخصّص دخل في الوجود واستغنى بذلك عن
العلّة.
قيل (٣) : إنّ الخصوصيّة الّتي بها يصير
الصفحه ١٠٠ : ترجّح أحد جانبي الوجود والعدم له ، يستلزم كون
الواجب في مبدئيّته للإيجاد فاعلا وموجبا (بفتح الجيم) تعالى
الصفحه ٨٨ : حقيقيّا خارجيّا وكانت له ماهيّة هي علّة موجبة لوجوده كان من الواجب
أن تتقدّم ماهيّته عليه في الوجود
الصفحه ١٥٤ : ، ويخرج به
الواجب بالذات حيث كان وجودا صرفا لا ماهيّة له ، وتقييد الماهيّة بقولنا : «إذا
وجدت في الخارج