الصفحه ٢٢٩ : كما في غيره من الأمثلة.
قال في الأسفار : «وقد يعبّر عن الملك بمقولة (له). فمنه طبيعيّ ككون
القوى
الصفحه ٧٩ : الفوائد ١ : ٢٢٢.
والوجه في الأولويّة أنّ تفسير الكاتب
بإنسان ثبتت له الكتابة مبنيّ على القول بتركّب
الصفحه ٢٣١ :
الفصل الحادي والعشرون
في مقولتي أن يفعل وأن ينفعل
أمّا
الأوّل فهو هيئة غير
قارّة حاصلة في الشي
الصفحه ٣ : ، فكان لهم الكأس الأوفى والقدح المعلّى في الفقه
واصوله والحديث ودرايته والرجال والكلام والتفسير وعلوم
الصفحه ٢١٧ : » مشفّعا ببعض ما له من
الأمثلة أعرف عند العقل ممّا أوردناه من الرسم ، فلا كثير جدوى في إطالة البحث عن
قيوده
الصفحه ١٦٩ : الشيخ الإشراقيّ في أوائل طبيعيّات كتابه.
(٣) وتعرّض له أيضا
صدر المتألّهين في الأسفار ٥ : ٧٤ نقلا عن
الصفحه ٩٢ : (٢).
__________________
(١) أي : كلّ ذات له
الكتابة. والأولى أن يقال : «كلّ إنسان متحرّك الأصابع بالضرورة مادام كاتبا
الصفحه ٢٥٥ : العاقل والمعقول (١) ـ إن شاء الله
تعالى ـ أنّ العقل إنّما ينال مفهوم الوجود أوّلا معنى حرفيّا في القضايا
الصفحه ٦ : ضبط
التعليقات لازم من جهات :
١ ـ أنّ هذا
الكتاب محطّ أنظار الأساتيذ في الجوامع العلميّة ، فينبغي
الصفحه ٢٢٢ : .
(٣) تعرّض له أرسطو
في كتابه «الطبيعيّات» ، راجع كتاب «طبيعيّات أرسطو» بالفارسيّة : ١٢٧.
(٤) راجع كتاب
الصفحه ٤ : ، فكتب في
المعقول والمنقول والقرآن والعرفان والكلام والبرهان فأحسن وأجاد وأتقن وأفاد
رضوان الله تعالى
الصفحه ١٦٢ : العقل في تقسيمه على نحو كلّيّ بأنّه كلّما قسّم
إلى أجزاء كان الجزء الجديد ذا حجم ، له جانب غير جانب يقبل
الصفحه ١٥٠ : ، كالنقطة والوحدة.
(٣) في الفصل السادس
من المرحلة الخامسة.
(٤) أمّا الواجب فلا
ماهيّة له بالمعنى الأخصّ
الصفحه ٥ : الفلسفة الّذي يبحث فيه عن أحوال
الموجود بما هو موجود ، وهذا العلم له شأن من الشأن بل أقوى العلوم برهانا
الصفحه ١١٤ : جميع الجهات
(٢).
ثمّ الحجج القائمة
على نفي هذه الصفات الممتنعة ـ على ما اشير إليه في أوّل الكتاب