الصفحه ٤ : الأفذاذ الّذين عزّ نظيرهم وقلّما يجود
الزمان بمثلهم ، فقد عمّ خيره وجرت ينابيع الحكمة على لسانه وقلمه
الصفحه ١٦٩ : والجسم من الحوادث الّتي يسبقها إمكان لكان حاملا
لإمكان نفسه ، فكان متقدّما على نفسه بالزمان.
وأمّا
ما
الصفحه ٢٢٣ : (١).
ومن أقوى ما يورد
على القول بالسطح (٢) أنّ لازمه كون الشيء ساكنا ومتحرّكا في زمان واحد ، فالطير
الواقف
الصفحه ٢٦١ :
وجوديّان غير متضايفين ، لا يجتمعان في محلّ واحد في زمان واحد من جهة واحدة.
والمنقول عن
القدماء (٢) أنّهم
الصفحه ٤٣ : ، على ما تقدّم من أصالة الوجود (٢) ، والهويّة العينيّة تأبى بذاته الصدق على كثيرين ، وهو
التشخّص
الصفحه ١٧١ : .
بل المراد بكون
النفس مادّة للصور المعقولة اشتداد وجودها المجرّد من غير تغيّر وزمان ، باتّحادها
الصفحه ١٨٨ : (١) ، لاختصاصها بخواصّ عدديّة لا تتعدّاها إلى غيرها.
والزمان نوع واحد
، وإن كان معروضه أنواع الحركات الجوهريّة
الصفحه ١٨٦ : : الكمّ الّذي يمكن أن يفرض فيه أجزاء تتلاقى على حدود
مشتركة (١). والحدّ المشترك هو الّذي يمكن أن يجعل
الصفحه ١٨٩ : المتّصل غير القارّ منه ـ وهو الزمان ـ فلا يوجد إلّا في
المادّيات. وأمّا المتّصل القارّ ـ وهو الجسم
الصفحه ١٠٦ :
بإيجاب العلّة ـ
على ما تقدّم (١) ـ وإيجاب العلّة
مسبوق بحاجة المعلول ، وحاجة المعلول مسبوقة
الصفحه ٥٢ : الثاني (٤) ، لما سيأتي في أبحاث العلّة والمعلول (٥) أنّ حاجة المعلول إلى العلّة مستقرّة في ذاته ، ولازم
الصفحه ٧ : ، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
إنّا معاشر الناس
أشياء موجودة جدّا ، ومعنا أشياء اخر
الصفحه ٩٣ :
منتظرة ، فإنّ ذلك (٣) أصل يترتّب عليه هذا الحكم. وليس هذا عينه كما زعمه كثير
من الناس (٤) ، فإنّ ذلك هو
الصفحه ٢٥٨ : ب «المشهوريّ» (٣). وعليه فمرودة الإنسان قبل أوان البلوغ ليست من عدم الملكة
في شيء ، وكذا فقد العقرب للبصر ليس
الصفحه ١٩٧ : المراد : ٢٢٠ ، والأسفار ٤ : ٩٨ ، والمباحث المشرقيّة ١
: ٣٠٥.
وأمّا المتكلّمون فقال صاحب المواقف ـ
على