الصفحه ١٠٧ :
مع غيره ، فالماهيّة
القديمة الوجود تحتاج إلى العلّة بما هي ممكنة ، كالماهيّة الحادثة الوجود
الصفحه ٢٥٢ : لا يكون إلّا في زمان واحد». واعترض عليه اللاهيجيّ في شوارق الإلهام
: ١٩٢ ـ تبعا للمحقّق الدوانيّ في
الصفحه ٢٢٥ : الانطباق على بعض. والزمان
العامّ المستمرّ الّذي نقدّر به الحركات زمان الحركة اليوميّة المأخوذ مقياسا ، نقيس
الصفحه ١٠٨ : يستفاد ممّا
ذكره الحكيم السبزواريّ في الردّ على القائلين بالزمان الموهوم.
راجع تعليقته على شرح المنظومة
الصفحه ٢٢٦ :
انقسام بانقسام الحوادث الزمانيّة ، فمنها ما هو تدريجيّ الوجود ينطبق على الزمان
نفسه ، ومنها ما هو آنيّ
الصفحه ٤٥ :
بعينه ضروريّا (١).
وقد أقاموا على
ذلك حججا (٢) هي تنبيهات بناء على ضروريّة المسألة (٣) :
منها
الصفحه ٢٥٠ : : «فالتقابل هو امتناع اجتماع شيئين متخالفين في
موضوع واحد في زمان واحد من جهة واحدة». الأسفار ٢ : ١٠٢. وعليه
الصفحه ٣٩ :
ذلك ، فيقال : «عدم
العلّة علّة لعدم المعلول» حيث يضيف العدم إلى العلّة والمعلول فيتميّز العدمان
الصفحه ١٠١ : أسهل وقوعا (٦).
هذه أقوالهم على
اختلافها (٧). وقد بان بما تقدّم فساد القول بالأولويّة
الصفحه ٢١٩ : أحدهما بالقوّة فالآخر بالقوّة ، وكذا
في جانب الفعل.
واعترض
عليه بأنّه منقوض
بالتقدّم والتأخّر في أجزا
الصفحه ٢٥١ :
: «تقابلا».
وقد عرّفوا
التقابل ب «أنّه امتناع اجتماع شيئين في محلّ واحد من جهة واحدة في زمان واحد
الصفحه ١٢٨ : الوضع ومتى وأين كما صرّح به بعض آخر (٣) ، وخصوص الزمان كما قال به آخرون (٤) ـ وكذا ما قيل
الصفحه ١٨٧ : الأجزاء بالفعل كالسطح.
وغير القارّ هو الّذي لا تجتمع أجزاؤه المفروضة بالفعل كالزمان ، فإنّ كلّ جزء منه
الصفحه ١٧٥ : محض القوّة ، ووحدة الصورة ـ وهي شريكة العلّة الّتي
هي المفارق ـ مستظهرة بوحدة المفارق. فمثل إبقا
الصفحه ١٨٢ : .
وقوله : (متقدّمة عليه) يعني : التقدّم بالعلّيّة لا
بالزمان». تعليقة على نهاية الحكمة : ١٥٦.