الصفحه ٨٦ : .
وفي بعضها سمّي به لأنّه عليهالسلام يميرهم العلم (٢) أي يحمل إليهم
أقواتهم الروحانية من الميرة بالكسر
الصفحه ٧٢ :
(وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ) (١) . بالقدرة ، قال أبو
بصير في حديثٍ عنه عليهالسلام قلت : ونفخ فيه
الصفحه ٩٩ :
وفي بعضها : (إنّ الله خلقها من نور عظمته) (١) ، وفي بعضها : إنّه
تعالى خلق نور فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٥٧ :
ومنها : أنّها الدعوة إلى الإسلام كما قال :
(وكلمةُ ربّك العليا) (١) فهم كلمة التقوى لكونهم
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام إلى الدُّنيا
لمّا وعدهم الله من الدولة والنصرة ، كيف وقد روي : «إنّ عمر الدُّنيا مئة ألف عام لهم
الصفحه ٣٦ : ء لم يورثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنّما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم فمَن أخذ بشيءٍ منها فقد أخذ حظّاً
الصفحه ٥٢ : والاسم الأكبر وميراث العلم وآثار النبوّة في أهل بيتك عند عليّ بن أبي طالب ، فإنّي لم أقطع علم النبوّة من
الصفحه ٧١ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ عِيسىٰ رُوحِ اللهِ .
هذا هو عيسىٰ بن مريم الملقّب من عند الله
الصفحه ١٢٣ :
وهم شرذمة من مخالفينا فزعموا أنّ المسلم لا
يجوز لعنه مطلقاً ، وإنّ يزيد وأضرابه من ظالمي آل محمّد
الصفحه ١٧٥ :
فتأمّل .
والخواتيم : جمع الخاتمة ، وخاتمة العمل آخره
وعاقبته ممّا يختم به من خيرٍ أو شرٍّ أو ما
الصفحه ٧٠ :
تعدّد القدماء (١) ، فالحقّ أنّ كلامه
مخلوق حادث كسائر صفاته الفعلية (٢) ، وتفصيل الكلام يُطلب من
الصفحه ٩٣ :
ولكن ربّما يكون وليّاً ولا يكون نبيّاً ، فالنبوّة
بهذا المعنى أشرف من الولاية بهذا المعنى ضرورة
الصفحه ٦٦ : الأنصاري في حديث طويل يصف فيه وقوع النطفة في الرحم ، وانتقال الإنسان في بدء خلقه من حال إلى حال ، فقلتُ
الصفحه ٨٥ : ) .
وعلّق السيّد الجزائري على هذا الحديث قائلاً
: (وهو غير بعيد ، لقول جلال الدِّين السيوطي وهو من أكابر
الصفحه ١٨٦ : وسمعه وجعل على قلبه غشاوة) (١) .
ويُحتمل أن يراد بظاهرهم علومهم الظاهرة من علوم
الشريعة المتعلّقة