الصفحه ٨٨ : ، وأمّا من الوَلاية
بالفتح بمعنى المحبّة فهو وليّ الله لكونه محبّاً لله ومحبوباً له كما يدلُّ عليه حديث
الصفحه ٤٩ : الحديث الأوّل : منها :
عن أبي بصير قال : دخلتُ على أبي عبدالله عليهالسلام وأبي جعفر عليهالسلام وقلتُ
الصفحه ١٠٩ : الإقرار بولاية سائر الأئمّة عليهالسلام ، ويؤيّد ذلك ما في حديث النورانية من قوله عليهالسلام : يا سلمان
الصفحه ٢٧ : لله آية أكبر
منّي) .
١ ـ أخرج هذا الحديث الحافظ رجب البرسي في
مشارق أنوار اليقين ص ٢٥٧ ، ط بيروت
الصفحه ١٤٢ : الدِّين والمفاخرة بالآباء ، والأنساب ، والكبرة ، والتجبر وغير ذلك ، ومنه الحديث إذا رأيتم الشيخ يُحدّث يوم
الصفحه ٦ : الأحيان يذكر الشارح قسماً من حديثٍ طويل أو خطبةٍ فحاولنا ذكرها كاملةً .
هذا ما وفّقنا إليه وأجرنا على
الصفحه ١٣٢ : على الخلاف ، وربّما يُقال في الحديث : إنّ المعنىٰ
: مَنْ أحبّني وتولّاني فليحبّ عليّاً عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : الفضائل ج ٢ ، ص ٦٤ حديث ٩٦ ، عن ابن عبّاس أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : «مَنْ أراد أنْ ينظر
الصفحه ٤٨ : على قدر ما نؤمر (٢) .
ومنها (٣) : إنّ الروح الأعظم
القدسي (٤) الذي كان قد تجلّى
في هياكل السابقين
الصفحه ٤٢ : الأوصياء ، وعلم
مَن كان قبله أمّا أنّ محمّداً ورث علم مَن كان قبله من الأنبياء والمرسلين
الصفحه ١٥٦ : بشروطها وأنا من شروطها) (٣) .
ومنها : إنّه العهد الذي عهده الله في عليّ عليهالسلام وذرّيته ، وفي الحديث
الصفحه ٩٨ : أيضاً ما في حديث النورانية (٤) .
والزهراء من ألقاب فاطمة عليهاالسلام ، وقد وردت في وجه تسميتها بذلك
الصفحه ٩٠ :
بمعنى النصرة (١) ، فهو عليهالسلام ولي الله لكونه ناصراً لدين الله بلسانه وسيفه
، أو منصوراً من
الصفحه ٨٢ :
وقد أحسن مَن قال : كان صلىاللهعليهوآله أطيب الناس ريحاً ، وأحسنهم خُلقاً ، وأملحهم خَلقاً
الصفحه ١١٨ : شبّر المتوفىٰ ١٢٤٢ هـ ، ج ١ ، ص ٣٠ ، الحديث الرابع ، ط مؤسسة النور بيروت
. وذكر قدسسره تسعة احتمالات