الصفحه ١٢٩ : العربي أيضاً : نحن قتلنا بني فلان ، ونحن
سبينا آل فلان ، ونحن خرّبنا بلد كذا ، لا يُريد أنّهم باشروا ذلك
الصفحه ١٤٥ : يُستعمل في معنى
الاسطوانة والدعامة فيستعار أيضاً فيما أشرنا إليه .
وفي الكلام إشارة إلى أنّ الدِّين لا
الصفحه ١٥٠ : خاصّة إلى يوم القيامة إذ لا نبيّ بعد محمّد صلىاللهعليهوآله فمِن أين يختار هؤلاء
الجهّال ؟ إنّ الإمامة
الصفحه ١٥٥ :
عَقِبِهِ) (١) قال : يعني بذلك
الإمامة جعلها الله في عقب الحسين عليهالسلام إلى يوم القيامة وليس
الصفحه ١٨١ : عند الله وأنّه لا إله إلّا الله محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله وبهما عُبدَ الله
واستعبد الخلق
الصفحه ١٨٢ : ء وليس بشيء ثمّ بعث فيهم النبيّين يدعونهم إلى الإقرار بالله وهو قوله : ولئن
سألتهم مَن خلقهم ليقولنّ الله
الصفحه ٥ :
مقدّمة المحقّق
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على
محمّدٍ وآله الطاهرين
الصفحه ٨ : النبويّة .
٥ ـ وفاته ومدفنه :
لقد أجابَ داعي الله وعرج بروحه المقدّسة إلى
دار السلام وجوار أوليائه
الصفحه ٩ : من بدو تمييزي قبل بلوغي إلى هذه السنة ١٣١٩ هجري بما اشتغلَ به اللّاهون والغافلون ولم أصرف عمري فيما
الصفحه ١٤ : بلا ملل
إلى آخر القصيدة وهي طويلة نكتفي بهذا
المقدار منها .
١١ ـ مؤلّفاته وآثاره العلمية
الصفحه ١٧ : : إنّ الرجل ليخرج
الى قبر الحسين عليهالسلام فله إذا فخرج من أهله بأوّل خطوة مغفرة ذنوبه ، ثم لم يزل
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ
لله الذي جعل زيارة الحسين عليهالسلام وسيلةً إلى
رحمته للعباد
الصفحه ٢٧ : ، فكيف يُنكر صحّته بالنسبة إلى المعصومين الذين لا تُفنى
أرواحهم ، ولا تُبلى أجسادهم(٣) المصونة عند عرش
الصفحه ٣٠ : أفعاله صواب وسداد لا يعتريها النقصان ، أو لأنّه مسلم ومؤمن لكلّ مَن التجأ إلى ما به
من مكاره الحدثان
الصفحه ٤٠ :
إلى أن قال : فقد ورثنا نحن هذا القرآن ، فعندنا
ما يقطع به الجبال ويقطع به البلدان ويحيي به الموتى