الصفحه ١٤٥ :
الدِّين
________________________
١ ـ راجع المنجد في اللغة ص ٢١٦ مادّة (دعا)
وقال : (دِعَامَةُ القوم
الصفحه ١٥٣ :
وعن أبي بصير عنه عليهالسلام قال : قلتُ له : (إِنَّمَا أَنتَ
مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
الصفحه ٨٨ :
المعصومين ، وشيعته المخلصين ، وبيانه أنّ
كلّ قوم يوجبون طاعة أميرهم فيما يأمرهم به ، وينهاهم عنه
الصفحه ٩٨ : .
والمرتضىٰ من ألقاب أمير المؤمنين (٢) مشتقّ من ارتضيته
إذا اخترته كرضيته ، لأنّ الله ارتضاه من خلقه لمقام
الصفحه ٨٢ : منجم دينه ، وزكريا مؤذِّن مسجده ، ويونس ساقي قومه .
قال صلىاللهعليهوآله : (أنا أملح ويوسف
أحسن
الصفحه ٨٩ : والنصر أمامك والرعب مبثوث في صدور القوم ، واعلم يا علي أنّهم يجدون في كتابهم أنّ الذي يدمّر عليهم اسمه
الصفحه ١٤١ :
على سفاح .
تنقلتُ في أصلاب قومٍ أعزّةٍ
بكَ اجتمعوا في كلِّ وادٍ ومحفلِ
الصفحه ١٥٦ : ، ولو أنّ رجلاً عمّر ما عمّر نوح في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاماً ، يصوم النهار ، ويقوم الليل
في ذلك
الصفحه ١٧٤ : ، فلا تستمع إلى قومٍ سوّل الشيطان لهم
أعمالهم فزعموا أنّ الدِّين هو مجرّد دعوى حبّ آل محمّد
الصفحه ٣٥ : ، لأنّه باقٍ بعد فناء الأشياء(٣) ، ولأنّه يرث الأرض
ومَن عليها وهو خير الوارثين ، والمؤمنون هم الوارثون
الصفحه ٩١ : فَهُوَ حَسْبُهُ) (٣) ، وقد يقال : إنّه
من ولّاه إذا وجّهه فهو وليّ الله ، لأنّه وجّهه إلى جهته التي خلق
الصفحه ١٢٨ : ، لأنّ رضاه كاشف عن سوء سريرته ، وشقاوة باطنه بالنسبة إلى أهل البيت ، فيكون عدوّاً لهم بحيث لو قدر على
الصفحه ٥٦ :
يقال : صفا الماء إذا خلص من الكدر ، والدليل على
كون آدم عليهالسلام صفيّ الله ومصطفاه مضافاً
الصفحه ٧٧ : المختلفة ، وكان أكثرهم في بني إسرائيل فهذا المبلغ هم الأنبياء واختار منهم ثلاثمئة وثلاثة عشر للرسالة ، لأنّ
الصفحه ١٤٧ : : قلتُ : أصلحك الله أيّ شيءٍ إذا عملته أنا ، استكملت
حقيقة الإيمان ؟
قال : توالي أولياء الله وتعادي