الصفحه ٤١ : والمنايا وأنساب العرب ومولد الإسلام وإنّا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق(٢) إلى أنْ
الصفحه ٢٩ : كان فعلى الزائر أنْ يذعن بحياتهم عليهمالسلام وحضورهم ، وإحاطة علمهم بأحوال شيعتهم ، وأطوارهم وحركاتهم
الصفحه ٥٠ : العجيبة أشدّ وأقوىٰ ، وعلمهم بما كان وما يكون
أكثر وأجلىٰ ، بل الصادر عن السابقين (١) رشحة من رشحات جودهم
الصفحه ١٨٨ : الأمر فهم شهداء
حاضرون دائماً لإحاطة علمهم بجميع العوالم الإمكانية ، لا يغيب عنهم منها شيء لا في الأرض
الصفحه ٢٤ : كلامهم ، ويردّون سلامهم كما في الزيارة الرضوية عليهالسلام(٦) .
________________________
١ ـ أصول
الصفحه ١٢٩ : لأسلافهم ، وتوبيخ العذل على هؤلاء المرجوفين ، لأنّ ذلك هو اللغة التي نزل القرآن ، فالآن هؤلاء الأخلاف أيضاً
الصفحه ١٣٣ : ، والتابع لمرضاة الله (١) .
والعرب يقصدون بالكنى التعظيم ، لأنّ أكثر
النفوس يتأنّفون من التصريح بأسمائهم
الصفحه ٦٢ : : لكونه أوّل أولي العزم من الرُّسل ولطول
مكثه في قومه يدعوهم إلى الهدى ودين الحقّ ، فقد مكث في قومه ألف
الصفحه ٧٦ : ء الوحي في مرتبة واحدة ، أمّا في الرسالة واختلاف الشريعة فكانوا بحسب الأوقات ، لأنّ النبوّة فوق الزمان
الصفحه ١٣ : زاده
كاشاني .
وأيضاً له من البنات خمس .
١٠ ـ شعره :
كان رحمهالله ممّن وهبت له قريحة
الشعر والنظم
الصفحه ١٥١ : الامتناع من الردىٰ
باجتناب ما يدعو إليه الهوىٰ ، ويقال : وقاه يقيه إذا حفظه وعصمه ، والرضىٰ
هو المرضي الذي
الصفحه ١٨٩ :
قال : (إنّ غائبنا إذا غاب لم يغب) (١) . ومن هنا ينكشف
سرُّ حديث (الضيافة ، وغزوة الأحزاب
الصفحه ٨٦ : .
وفي بعضها سمّي به لأنّه عليهالسلام يميرهم العلم (٢) أي يحمل إليهم
أقواتهم الروحانية من الميرة بالكسر
الصفحه ١٥٢ : إذا أُطلق فالمراد به القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآله المبشّر بمجيئه في
آخر الزمان ـ اللّهم عجِّل
الصفحه ١٠٢ :
وأُمّ كلثوم والقاسم وزاد بعضهم الطيّب
والطاهر (١) ، وماتت قبل الهجرة
بسنة