الصفحه ٤٠ : ء(٥) .
وروي أيضاً في باب أنّ الأئمّة ورثوا علم أُولي
العزم من الرُّسل وجميع الأنبياء ، وأنّهم أُمناء الله في
الصفحه ٤٦ : عندي ألف كتاب من كتب الأنبياء ، أنا الذي جحد
الصفحه ٥٦ : (٢) عليهالسلام بالصفوة مع عدم الاختصاص لكونه أوّل الاصفياء
بحسب الظاهر وإلّا فجميع الأنبياء أصفياء الله حيث خلقهم
الصفحه ٦٣ : )
٤ ـ راجع كتاب بصائر الدرجات ج ٨ ، ص ٣٦٨ ، الباب
الأوّل حيث ذكر باباً في الفرق بين الأنبياء والرُّسل
الصفحه ٦٦ : : (يا جابر لقد سألت عن أمرٍ جسيم لا يحتمله إلّا ذو حظٍّ عظيم ، إنّ الأنبياء
والأوصياء مخلوقون من نور
الصفحه ٦٩ : م ، ولكن ذكر أبو الفداء الدمشقي في قصص الأنبياء ص ١٩٩ ، ط : المكتبة العصرية بيروت : (هو موسى بن عمران بن
الصفحه ٧٢ : (٤) .
وقال الباقر عليهالسلام : (إنّ الله خلق
الأنبياء والأئمّة على خمسة أرواح : روح القوّة ، وروح الإيمان
الصفحه ٧٣ : : سألته عن علم
العالم . فقال : يا جابر أنّ في الأنبياء والأوصياء خمسة أرواح روح القدس ، وروح الإيمان
الصفحه ٧٩ : : (إنّي وإنْ كنت
ابن آدم صورة ولي فيه معنىٰ شاهد بأبوتي كيف ولم ينل الأنبياء ما نالوا من المراتب إلّا
الصفحه ٨٧ : سيّد الأوصياء ، ووصيّ سيّد الأنبياء ، عليّ أمير المؤمنين وقائد الغرّ المحجّلين وإمام المسلمين ،
لا يقبل
الصفحه ٩٨ : الولاية الكلّية ، فكان خاتم الأولياء
كما كان المصطفى صلىاللهعليهوآله خاتم الأنبياء ، فالمصطفىٰ
الصفحه ٩٩ : نور من نوري أسكنته في سمائي وخلقته من عظمتي ، أخرجه من صلب نبيّ من أنبيائي أفضّله على جميع الأنبيا
الصفحه ١٠٩ : صلاة الأنبياء والمرسلين لانقطاعه عن التعلّق بما سوى الحقّ وبذله جميع ما كان له في سبيل الحقّ قائلاً
الصفحه ١١٢ : بطن الحوت ، وأنا الذي جاوزتُ موسىٰ في البحر ، وأهلكت القرون الأولىٰ
، أعطيتُ علم الأنبياء والأوصيا
الصفحه ١١٩ : ، والصالح والطالح ، والبرّ والفاجر والمؤمن والكافر ، بل هم أضلّ وأقسىٰ منها حيث
لا تجترئ على الأنبيا