الصفحه ٢٨ : ؟ الله أعظم من أنْ يوصف ، لا ، ولكن معناها كلُّ شيءٍ هالك إلّا دينه ونحن الوجه الذي يؤتى الله منه ، لم
الصفحه ٣٠ : *
مأخوذ من السلام الذي هو اسم من أسماء الله(٢) كما قال : (السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ)(٣) ، وقال : (لَهُمْ
الصفحه ٨٥ : طالب المخصوص بهذا اللقب (١) ، وفي بعض الأخبار
هو اسمٌ سمّاه الله به لم يسمّ به أحدٌ قبله ، ولم يسم بعده
الصفحه ١٨٠ :
وسُئل الصادق عليهالسلام عن قول الله : (كَذَٰلِكَ
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا
الصفحه ٧٢ : أعظم من جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله يوفّقه وهو معنا أهل البيت . وهناك الكثير من الروايات التي تذكر
الصفحه ٨٠ : الأعظم في الحقيقة هو نفس الحقيقة المحمّدية فهذا من قبيل إطلاق الوجود على الله تعالى ، وعلى سائر الموجودات
الصفحه ٤٨ : على قدر ما نؤمر (٢) .
ومنها (٣) : إنّ الروح الأعظم
القدسي (٤) الذي كان قد تجلّى
في هياكل السابقين
الصفحه ٢٦ : في بلاده)(٣) وكذا ما فيها أيضاً
(أنتم السبيل الأعظم والصراط الأقوم وشهداء دار الفناء وشفعاء دار البقا
الصفحه ١٥٩ : أدلّة الهدىٰ ، والهادون
بأمر الله المرشدون إلى مرضاة الله .
والعروة لغةً : عروة الكوز (٢) معروفة
الصفحه ٥٨ : له اسماً من اسمي ، وهذه فاطمة وأنا فاطر السماوات والأرض ، فاطم أعدائي من رحمتي يوم فصل قضائي ، وفاطم
الصفحه ٥٥ : ، وصفوة الله خيرة الله أي مصطفاه ومختاره من خلقه (٤) .
وفي بعض الأخبار سُمّي الصفا صفا لأنّ المصطفى
آدم
الصفحه ٨٧ : مطاعهم بحسب العلم ، وفي هذا الاسم إشارة إلى أنّهم لا يكونون مؤمنين إلّا بولايته وطاعته (١) ، وأنّه ركن
الصفحه ٨٤ :
عند الله شفاعة يوم القيامة) (١) .
وفيه أيضاً قال الصادق عليهالسلام : (الحبّ في الله ، فحبٌّ لله
الصفحه ٥١ : خصّهم الله بها دون سائر خلقه مثل عصا موسىٰ وعمامة
هارون وخاتم سليمان والتابوت وغير ذلك ممّا ورد في
الصفحه ٧١ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ عِيسىٰ رُوحِ اللهِ .
هذا هو عيسىٰ بن مريم الملقّب من عند الله