الصفحه ١٢١ :
حرمة نبيّهم بقتل بنيه ، وسبي ذراريه ، وأساؤوا
الصنع فيهم بما لم يسبقهم إليه أحدٌ من الملل السابقة
الصفحه ١٢٢ :
فازداد شأناً ومنه ازداد حقدهم
ونابذوهم على علمٍ ومعرفةٍ
منهم بأنّ رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
وهم شرذمة من مخالفينا فزعموا أنّ المسلم لا
يجوز لعنه مطلقاً ، وإنّ يزيد وأضرابه من ظالمي آل محمّد
الصفحه ١٢٧ : ) (١) .
وفي الكلام تصريح بما صار من الضروريات من كونه عليهالسلام مقتولاً فلا يلتفت إلى ما زعمه بعض الملاحدة
الصفحه ١٤٥ :
وَأَشْهَدُ أَنَّكَ
مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكَانِ الْمُؤْمِنِينَ .
الدعائم جمع الدعامة
الصفحه ١٦٥ :
________________________
شاذان والشهيد الأوّل وغيرهم) .
من الآيات الدالّة على الرجعة :
أ ـ قوله تعالى في سورة النمل : ٨٣
الصفحه ١٦٨ : الله ذلك عليه فقال : (فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ * إِلَىٰ يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٢) فإذا كان
الصفحه ١٦٩ : الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ) (١) .
قال : في الرجعة (٢) .
وفي بعضها عن الصادق عليهالسلام : (ليس أحدٌ من
المؤمنين
الصفحه ١٧٥ :
فتأمّل .
والخواتيم : جمع الخاتمة ، وخاتمة العمل آخره
وعاقبته ممّا يختم به من خيرٍ أو شرٍّ أو ما
الصفحه ١٨١ : عن قول الله : (يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ٦ :
وقمنا أوّلاً بمراجعة المتن وتصحيحه
من بعض الأخطاء الإملائية والنحوية وأيضاً من حيث التأنيث
الصفحه ٢٧ : ، وغائبنا إذا غابَ لم يَغب ولا نلد ولا نولد ولا في البطون ولا يُقاس
بنا أحد من الناس . .»(١) .
وما ورد من
الصفحه ٥٥ : جيء به على ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقّه أن يؤل إلى المشتقّ وكذا تأويلهم نحو زيد عدل بذو
الصفحه ٦١ : ء
، بنجيّ الله ، لأنّ الله نجّاه من الطوفان بما أمره به من صنع السفينة كما قال : (فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ
الصفحه ٦٤ :
على أرض الأرواح من غمام النبوّة ينال
النفوس فوائدها من الرسالة وهي متولِّدة من النبوّة ، إلى أن