الصفحه ١٣٩ : إشارة إلى ما بُرهن عليه في محلّه من أنّ الأئمّة عليهمالسلام لا يكون آباؤهم وأُمّهاتهم مشركين من آدم
الصفحه ١٤١ : برهةً
تنقل فلذات الهوىٰ في التنقلِ
وفي بعض الأخبار فرسول الله أوّل مَن عبد الله
الصفحه ١٤٢ :
والجاهلية على ما في المجمع : الحالة التي
كانت عليها العرب قبل الإسلام من جهل بالله ورسوله ، وشرائع
الصفحه ١٥١ : والمتّقي هو الذي يخاف الله ويخشاه بالغيب ،
ويجتنب المعاصي ويتوقّى المحرمات من التقوى ، والإتّقاء هو
الصفحه ١٥٧ :
ومنها : أنّها الدعوة إلى الإسلام كما قال :
(وكلمةُ ربّك العليا) (١) فهم كلمة التقوى لكونهم
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام إلى الدُّنيا
لمّا وعدهم الله من الدولة والنصرة ، كيف وقد روي : «إنّ عمر الدُّنيا مئة ألف عام لهم
الصفحه ٢٩ : تفسير السلام فقد اختلفت فيه أقاويل
الأعلام على وجوه :
منها : إنّه مأخوذ من سلم الآفات سلامةً أي سلمت
الصفحه ٣١ : ، وقد كانوا يؤمنون بها مَن يخاف شرّهم ومكيدتهم .
ومنها : إنّه من التسليم فهو إمّا بشرى له(٢) بما بشّره
الصفحه ٣٢ : السقف المرفوع وينجيهم من عدوّهم والأرض التي يبدّلها من دار السلم ويسلّم ما فيها لهم ولا شبهة فيها ولا
الصفحه ٣٦ : ء لم يورثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنّما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم فمَن أخذ بشيءٍ منها فقد أخذ حظّاً
الصفحه ٥١ :
ومنها (١) : إنّ عندهم [عليهمالسلام] ما كان عند الأنبياء من الآلات والأدوات المختصّة بهم التي
الصفحه ٦٨ : ) (١) أي مستقيماً والسنن الباقية من ملّته في الشريعة المحمّدية صلىاللهعليهوآله معروفة مشروحة في
الصفحه ٧٨ :
ومحمّد صلىاللهعليهوآله (١) .
وفي تحقيق الكلام لم يكن آدم من عدد أولي العزم ، لإخراج
الله له
الصفحه ٧٩ :
جميع النبوّات من باب إطلاق المتواطئ على
أفراده (١) ، وفيه نظر إذ
النبوّة هي طريقٌ بين النبيّ وبين
الصفحه ١١٦ :
وطريقته ، ومنهاجه ، وبالنهي عن المنكر
منعهم عن الضلالات التي دعا إليها خلفاء الجور من أبي بكر وعمر