الصفحه ١٨٣ : الجملة ، فالمراد بالغائب هو الإمام الثاني عشر (عجّل الله فرجه) وقد اختلف الناس في وجوده وعدمه على أقوال
الصفحه ١٨٩ : ) .
٣ ـ بصائر الدرجات ج ٦ ، ص ٢٧٥ ، ح ٤ ، باب
(٥) ، وعوالم الإمام الحسن للبحراني باب معاجزه ص ٨٥ ، ح ١٦ تحقيق
الصفحه ٣١ : ء المقدّسة
المرويّة عن الإمام الباقر عليهالسلام ، وأيضاً وردت في أحاديث كثيرة منها قول النبيّ
الصفحه ٧٣ : روح القدس فصار في الإمام ، وروح القدس لا ينام ولا يغفل ولا يلهو ولا يسهو ، والأربعة الأرواح تنام وتلهو
الصفحه ٩١ : الآية من أوضح الأدلّة على إمامة [الإمام]
علي عليهالسلام بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله بلا فصل
الصفحه ١٦٤ : الإمامية (٢) وقد دلّت عليها آيات كثيرة وأخبار متواترة (٣) تزيد على مئتين
بل عن بعضهم وقف على ستّمئة
الصفحه ٢٤ : ثلاثون حسنة) .
٤ ـ هذه العبارة (آلُ الله) وردت في زيارة
الإمام الحسين عليهالسلام في النصف من رجب
الصفحه ٥٠ :
عليهمالسلام ، (٢) كما أنّ وجودهم (٣) رشحة من رشحات
وجودهم ، وإلى هذا المقام أشار [الإمام] عليّ عليهالسلام في
الصفحه ٥١ : : أفيكم إمامٌ مفترض الطاعة ؟ قال [عليهالسلام] : لا ، فقال له : أخبرنا عنكَ الثقات أنّك تفتي وتقرّ وتقول
الصفحه ٥٣ : الرحبة وهو يقول همهمة وليلة مظلمة خرج عليكم الإمام وعليه قميص آدم وفي يده خاتم سليمان ، وعصا موسى
الصفحه ٧١ : فشرّفه
وكرّمه على سائر الأرواح .
وقد روي عن [الإمام] الباقر عليهالسلام في قوله : (وَرُوحٌ مِّنْهُ
الصفحه ٩٤ : شيءٍ قدير) (٢) ، فيكون بمعنى
الإمامة التي هي الرياسة العامّة (٣) ، فيكون بمنزلة
الرسالة التي هي طريق
الصفحه ٩٩ : الروح نوراً فأضاف النور إلى تلك الروح وأقامها أمام العرش فأزهرت المشارق والمغارب فهي فاطمة الزهراء فلذلك
الصفحه ١٠٨ : (ع ، ب ، د) .
٢ ـ راجع مصباح الشريعة للإمام الصادق عليهالسلام ، الباب الثاني ، ص ٧ . ط : بيروت .
٣ ـ قال الإمام الصادق
الصفحه ١٢٩ :
وفي تفسير الإمام عند قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا) (١) إنّه سئل عليّ بن