الصفحه ١٤٩ : يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) (١) ، فهي الرياسة
العامّة من الله على عباده ، والخلافة والنيابة من النبيّ
الصفحه ١٦٠ : الإمام الرضا عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : (مَن أحبّ أن يتمسّك
بالعروة الوثقىٰ
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام قال : قلتُ له ؛ (يابن
رسول الله ما منزلتكم من ربّكم ؟ قال : حجّته على خلقه ، وبابه الذي يؤتىٰ منه
الصفحه ١٦٢ : وصف الله تعالى نفسه بكونه شهيداً وشاهداً في مواضع من كتابه (١) ، وكذا الملائكة
والأنبياء بقوله
الصفحه ١٧٩ : عدّدتَ المرايا تعدّدا
ويُحتمل أن يُراد بالأرواح الأرواح الخمسة المشار إليها
في جملة من الأخبار
الصفحه ١٨٨ :
نطق به من بعده» (١) . وفسّر في الأخبار
(البئر المعطّلة والقصر المشيد) في قوله : (وَبِئْرٍ
الصفحه ١٩٦ : ... ................................... ١٣٢
وَأَشْهَدُ
أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكَانِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣ : ،
وتعلّقت
روحها بي وأنا شابٌّ مهاجراً عنها ولم أتجاوز السابعة عشرة من عمري .
إلى
التي لازلت ظمآناً إليها
الصفحه ١١ :
لدىٰ جماعة من الأجلّاء والفحول
منهم :
١ ـ الفقيه السيّد حسين الحسني الكاشاني وهو جدّ آية
الله
الصفحه ١٩ : الحسن الرضا عليهالسلام يقول : من أتى
قبر الحسين عليهالسلام كتب الله له حجة مبرورة .
١٣
ـ إنّ زيارة
الصفحه ٣٣ : الأئمّة(٦) ، ويجري فيمن استقام
من شيعتنا وسلّم لأمرنا ، وكتم حديثنا
الصفحه ٧٣ : أرواح : روح الحياة فيه دبّ ودرج ، وروح القوّة فيه نهض وجاهد ، وروح الشهوة فيه أكل وشرب وأتى النساء من
الصفحه ٨٢ :
وقد أحسن مَن قال : كان صلىاللهعليهوآله أطيب الناس ريحاً ، وأحسنهم خُلقاً ، وأملحهم خَلقاً
الصفحه ٨٧ : الفجرة ، والظالمون
الكفرة ، فإنّ أميرهم هو إبليس وجنوده وأتباعه من خلفاء الجور الذين نصبوا العداوة لعليّ
الصفحه ٨٩ : فقال صلىاللهعليهوآله : ادعوا لي
عليّاً . فصاح الناس من كلّ جانب أنّه أرمد رمداً لا يبصر موضع قدمه