الصفحه ٩٥ : الروحاني بالنسبة إلى جميع
مَن أجاب دعوته من الاُمّة كما قال : (أنا وعليّ أبوا هذه الاُمّة) (٢) ، ومن هنا
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله هذه خديجة قد
أتتك معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربّها
الصفحه ١٠٥ :
بالفتح وكرّر للتأكيد ، والمراد بكونه ثأر
الله : إنّ الله هو الذي يطلب بثأره وينتقم من أعدائه كما
الصفحه ١١٥ : أنّ ذلك لطف وهو واجب (٣) وتفاصيل تلك المباحث
تُطلب من الفقه كشرائط الوجوب (٤) .
ويحتمل أن يُراد
الصفحه ١٢٨ : ، و (الكاف) حرف
الخطاب يُبيّن به حال المخاطب من الإفراد ، والتثنية ، والجمع ، والتأنيث والتذكير ، ولذا يختلف
الصفحه ١٣٣ : ، والتابع لمرضاة الله (١) .
والعرب يقصدون بالكنى التعظيم ، لأنّ أكثر
النفوس يتأنّفون من التصريح بأسمائهم
الصفحه ١٤٣ : الهدى ، والمُنجي من الردىٰ
.. إلى أن قال : الإمام المطهّر من الذنوب ، المبرء من العيوب ، مخصوص بالعلم
الصفحه ١٥٥ : :
منها : إنّها الإيمان فكونهم كلمة التقوى ، لكون
ولايتهم مشروطة في تحقّقه كما قال : (وبموالاتكم تمّت
الصفحه ١٥٩ : تكملة الرواية
: (... ونحن عزّ الإسلام ، ونحن الجسور والقناطر مَن مضىٰ عليها سبق ، ومَن تخلّف عنها محق
الصفحه ١٧٦ : بأمره يعملون وفيه إشارة إلى
ما أشرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهمالسلام كما قال تعالىٰ
: (وَسَلِّمُوا
الصفحه ١٧٨ : مستحقّون للصلوات والتحيّات مِن خالقهم وبارئهم فإنّهم في جميع هذه الحالات لا يزالون عارجين معارج القرب
الصفحه ١٨٣ : من بعضهم في تفسير قوله : (مؤمن بسرّكم وعلانيّتكم) (١) ، والظاهر أنّ
المراد بالظاهر مقام بشريتهم
الصفحه ١٤ :
في طول ليلته أحلىٰ من العسل
وطالب المال يسعىٰ في معيشته
وطالب العلم مرزوق
الصفحه ٢٠ : الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الجَاهِلِيَّةُ
بِأَنْجَاسِهَا وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن
الصفحه ٢٥ :
ويدلُّ عليه من العقل براهين ساطعة ، ومِن النقل
أخبارٌ كثيرة لائحة يطول يطول المختصر بذكرها