الصفحه ٢١٤ : فيهما مع
إظهار الراء وإدغام الباء بخلف عن حمزة في الباء.
واختلف في و (كُتُبِهِ) [الآية : ٢٨٥] هنا
وفي
الصفحه ٣٢٧ : الغائبين
وكذا كتب في المكي جاء مع ضمير المذكرين الغائبين المرفوع والمنصوب نحو جاءوا
وجاءهم وكتب يوم يأتي
الصفحه ٤٣٣ : جعفر ويعقوب والباقون بالغيب.
المرسوم
: اتفقوا على حذف
ألف وكتب مبين وفي المكي أو ليأتينني بنونين وفي
الصفحه ٤٣٨ : الجيم على بنائه للفاعل يعقوب.
المرسوم
: روى نافع قالوا
سحران بحذف ألف فاعل وكتب فرغا بحذف الأولى
الصفحه ٥٢٨ : .
المرسوم
الجحدري كل لؤلؤ
في القرآن بألف في الإمام سوى البقية وكتب في الشامي ذا العصف بألف وكتب فيه أيضا
ذو
الصفحه ٤٨٠ : وثلاث شامي وخمس كوفي خلافها سبع فيه يختلفون تركها كوفي
وعدله ديني وفما له من هاد الثاني وفسوف تعلمون
الصفحه ٨ : من المتقدمين قالوا وكذا يجوز تدوينه في الكتب والتكلم على ما فيه ،
وأجمعوا على أنه لم يتواتر شيء مما
الصفحه ١٣ : طريق وثمانون طريقا وفائدة تفصيلها وذكر كتبها عدم التركيب في
الوجوه المروية عن أصحابها وقد حرر ذلك
الصفحه ١٧ : : ٤٩] ، وأيه الثقلان [الآية : ٣١] ، وأثبتوا ما عداها نحو : يأيها الناس (١).
وحذفوا : ألف تاء : الكتب
الصفحه ٢٠ :
كتبه بياءين واستثنوا أيضا ما اتصل به ضمير الجمع والمخاطب والغائب نحو نحي الموتى
ثم يحييكم وإذا حييتم ثم
الصفحه ٢٣ : : الإعراب المميز
للخطأ من الصواب ، والثاني : معرفة كيفية نطقهم بكل حرف ذاتا ، وصفة ، وقد وضع لكل
منهما كتب
الصفحه ٢٥ : كرسي ، والقيام له كما
قاله النووي ، وكتبه ، وإيضاحه إكراما له ، ونقطه وشكله صيانة له عن التحريف ،
وأول
الصفحه ٢٦ : أفضل قاله النووي رحمهالله تعالى تفقها ، واعتمده الأستاذ أبو الحسن البكري قدسسره ، ويجب رفع ما كتب
الصفحه ٣٠ : للتخفيف وهو في جميع كتب أصحاب
الإدغام من الروايتين جميعا ، وهو عن السوسي في الشاطبية ، والثاني في التيسير
الصفحه ٥٧ : بِقُرْآنٍ ، ائْذَنْ
لِي ، اؤْتُمِنَ) فنص على استثنائه في الشاطبية كالداني في جميع كتبه ،
وصححه في النشر