الصفحه ٥٠ : . ووجهها بعضهم بأن الهاء لما كانت خفية يضعف حجزها وحذفت صلتها
لتوهم التقاء الساكنين. وهو قول سيبويه كما
الصفحه ٥٢ : بالإسكان : السوسي وافقه الحسن ، وقول أبي
حاتم : إنه غلط تعقبه أبو حيان بأنه لغة بني عقيل ، وغيرهم ، واختلف
الصفحه ٥٥ : المد يعارض قول الجعبري
المد هنا دون المتقدم ، والمصير إلى قولهم أولى.
ثم : أن محل جواز الثلاثة
الصفحه ٦٠ :
، يُرِيدُ اللهُ) إلى قوله (فِي الْآخِرَةِ) فالتوسط في حرف اللين عليه الثلاثة في مد البدل في (الْآخِرَةِ) لما
الصفحه ٦٣ : القاعدة
المذكورة ما إذا قرئ للأزرق نحو قوله تعالى : (آمَنَّا بِاللهِ ، وَبِالْيَوْمِ
الْآخِرِ) البقرة
الصفحه ٦٥ : أعلاه فليعلم. [أ].
(٢) قوله معا أي : في
الموضعين بآل عمران. [أ].
الصفحه ٦٧ : ) أيضا وقول الجعبري وورش على بدله بهمزة محققة وألف بدل
الثانية وأخرى عن الثالثة ثم تحذف إحداهما للساكنين
الصفحه ٧٣ : ء وفي الضم واوا
مبالغة في التخفيف وهو سماعي واختلف عن الأزرق في قوله تعالى (هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٨٤ : المعتل لعروض تحريك اللام وهذا
مما لا خلاف فيه.
وأما الابتداء بالاسم من قوله تعالى (بِئْسَ الِاسْمُ
الصفحه ٨٥ :
وقوله وهي بالأصل
أي في الرواية الابتداء ، وهو الهمز ، وعليه الرسم والله أعلم.
فإن
كان الساكن
الصفحه ٨٨ : ، وحمل
بعضهم الحديث الوارد وهو قول أم سلمة رضي الله عنها كان النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : بسم
الله
الصفحه ٩٤ : صورت به ، وحذفوها فيما حذفت فيه ، وهذا القول بعمومه لا
__________________
(١) سيأتي بيان كل
موضع من
الصفحه ١٠٤ : بالتعريب فجرى عليها شيء من أحكامها وعليه
يحمل قول بعض شراح الحراز إنها فعلى وفعلى وفعلى.
وكذا
أمالوا : ما
الصفحه ١٠٩ : ياء مع
أراكهم وأما قول السخاوي إن هذا القسم ينقسم ثلاثة أقسام : ما لا خلاف عنه في
إمالته نحو (ذكراها
الصفحه ١١٢ : فعلى ، والفتح عنه في فعلى أكثر منه
في رءوس الآي وافقه اليزيدي.
تفريع إذا قرئ نحو قوله تعالى (قالُوا