الصفحه ١٣٢ :
النشر وقوله (وَالْفَجْرِ) بالتفخيم أولى تقدم أن الصحيح فيه التفخيم للكل ومقابلة
الواهي يعتبر عروض
الصفحه ١٣٥ :
الحركة وقفا فلذا ضعف صوتها لقصر زمنها ويسمعها القريب المصغي وهو معنى قول
التيسير هو تضعيفك الصوت بالحركة
الصفحه ١٤٢ : رسما وإلى ذلك أشار في الطيبة بقوله : وعن كل كما الرسم أجل أي القول
باتباع الرسم الذي عليه الجمهور هنا
الصفحه ١٥٩ : خلاف أنها بعض آية من النمل واختلف فيها أول الفاتحة
فذهب إمامنا
__________________
(١) أي في قول ابن
الصفحه ١٩٠ : الاستئناف واتفقوا على الرفع في قوله تعالى : (فَيَكُونُ الْحَقُ) بآل عمران و (كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُ
الصفحه ٢٠٧ : ) (واتفق)
القراء الأربعة عشر على رفع الجلالة من قوله تعالى (منهم من كلم الله) على
الفاعلية والضمير المحذوف
الصفحه ٢١٥ : كل وهذا القول محله نصب على الحال ، أو خبر بعد خبر.
وأبدل ورش من طريقيه وأبو جعفر همز (لا تُؤاخِذْنا
الصفحه ٢٢٤ :
واختلف في (أَنِّي أَخْلُقُ) [الآية : ٤٩]
فنافع وأبو جعفر بكسر الهمزة على إضمار القول أي فقلت إني
الصفحه ٢٤٧ : مصدر ولا خلاف في قوله تعالى لا يخاف
دركا في طه أنه بفتح الراء إلا ما روي من سكونه عن أبي حيوة (ووقف
الصفحه ٢٥٥ : الصوت قليلا بقوله تعالى (وَقالَتِ الْيَهُودُ) إلى قوله (مَغْلُولَةٌ) ثم رفعه عند قوله تعالى (غُلَّتْ
الصفحه ٢٥٨ : ) [الآية : ١١٩]
فنافع بالنصب على الظرف وهذا إشارة لقول الله تعالى أأنت مبتدأ خبره متعلق الظرف
أي هذا القول
الصفحه ٢٦٠ :
سورة الأنعام
مكية (١) إلا ست آيات قل تعالوا أتل الآيات الثلاث وقوله وما قدروا
الله حق قدره وقوله
الصفحه ٢٧٤ :
، وهو مع ذلك عربي صريح من صميم العرب ، وكلامه حجة ، وقوله دليل لأنه كان قبل أن
يوجد اللحن ، فكيف وقد قرأ
الصفحه ٢٧٩ : ، وكَأَنْ
لَمْ تَغْنَ) وعلى وصل أم بما الاسمية نحو : (أَمَّا اشْتَمَلَتْ) ، واختلف في قطع في عن ما في قوله
الصفحه ٣٥٤ : ) بالخفض بدل من الموصول والجمهور على النصب مفعول به وناصبه نصف وما
مصدرية وجملة هذا حلال الخ مقول القول