الصفحه ٣٨١ :
سورة طه
مكية (١) وآيها مائة وثلاثون وآيتان بصري وأربع حجازي وخمس كوفي
وثمان حمصي وأربعون دمشقي
الصفحه ٥٢٦ :
سورة الرحمن عزوجل
مكية (١) في قول الجمهور
مدنية وآيها سبعون وست بصري وسبع حجازي وثمان كوفي وشامي
الصفحه ٦١٠ : ذلك وذكره بعضهم كالهذلي وصاحب
الأصل مع البسملة وبعضهم عند سورة الضحى كابن شريح وسبب التكبير ما رواه
الصفحه ٦١٧ : الخاتمة بالفاتحة ويتعرض لنفحات الله تعالى
بالاستغفار ثم الدعاء ثم يطعم الطعام وأما ما اعتيد من تكرار سورة
الصفحه ٢١ : رسم ألفها ألفا.
منها : جزئية تذكر في محالها من أواخر السور إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٠ : جعله أول
الأصول لما ذكر ، وأخرت سورة الفاتحة ومعها البسملة لأول الفرش لتجتمع السور ، وهو
عندهم اللفظ
الصفحه ٥٤ : ، إِذا
زُلْزِلَتِ) [آخر سورة البينة
وأول سورة الزلزلة]. عند من وصل فاختلف في مده ، فقرأه ابن كثير ، وكذا
الصفحه ٨١ : إبدال الهمزة ألفا وتأخير الياء إلى موضع الهمزة وافقه المطوعي عن الأعمش
في سورة الرعد وإنما جاز إبدال
الصفحه ١٠٨ : النشر الوجهين عنه.
وقرأ
: الأزرق أيضا
باتفاق بالتقليل في ألفات رءوس الآي في فواصل السور الإحدى عشرة
الصفحه ١٢٠ : .
فصل
في
إمالة أحرف الهجاء في فواتح السور وهي خمسة في سبع عشرة سورة :
أولها : الراء من (الر) أول
الصفحه ١٥٨ :
كالباقين كما يأتي
في محله إن شاء الله تعالى من سورة الكهف (١).
ويلتحق : بهذه الياءات (بِهادِي
الصفحه ١٥٩ :
سورة الفاتحة مكية (١)
وقيل مدنية (٢) (وآيها) سبع متفق
الإجمال وخلافها اثنان.
بسم
الله الرحمن
الصفحه ١٦٦ :
سورة البقرة
مدنية آيها مائتان
وثمانون وخمس حجازى وشامي وست كوفي وسبع بصري اختلافها ثلاث عشرة
الصفحه ٢٣١ : ]
وبعده (قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللهِ) [الآية : ١٦٩]
وآخر السورة (وَقاتَلُوا
وَقُتِلُوا) [الآية : ١٩٥] وفي
الصفحه ٢٥٠ :
سورة المائدة
مدنية (١) إلا اليوم أكملت لكم دينكم فبعرفة عشيتها آيها مائة وعشرون
كوفي واثنان حرمي