الصفحه ٢١ : نحو : (الْهُدى ، والْقُرى
، وفَتًى ، وقرى ، وَالْمَوْتى
، والْأَسْرى ، وشَتَّى
، وأَدْنى ، وأَزْكى
الصفحه ٢٣ :
، ووَعَدَنا ، والرِّيحُ)(١) والله الموفق.
وأما
الركن الثالث : وهو علم
العربية فاعلم أنه لما كان إنزال القرآن
الصفحه ٢٦ :
الجرجاني في كتابه
تفسير كلمات القرآن بين أسطره : من المذموم انتهى.
وقراءته في المصحف
أفضل منها
الصفحه ٢٩ :
بمقتضى الخبر ، وبعدها بمقتضى القرآن جمعا بين الأدلة ، ونقل الثاني عن مالك ،
وغيره لم يصح ، وكذا الثالث
الصفحه ٣٢ : قوله لقلة حروفها على قلة دورها في القرآن قال :
فإن قلة الدور ، وكثرته معتبرة وكذا اختلفوا في الواو إذا
الصفحه ٤٩ :
رَبُّكَ) إذ النون من ذلك تسكن للإدغام قال : وبعدم الغنة قرأت عن أبي عمرو في
الساكن ، والمتحرك
الصفحه ٥٩ : ، وغيره قال ابن الجزري : وبه قرأت ، وهو أحسن ، وإياه اختار نحو : (لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ) ويسمى مد التعظيم
الصفحه ٦١ : النشر : وبه ـ أي التوسط ـ قرأت من طرق
من روى المد ، ولم يروه عنه إلا من روى السكت في غيره.
وأما
الصفحه ٧٥ : يُنَبَّأْ) وقرأت حيث جاء نحو (قُرْآناً ، واقْرَأْ ،
ويُهَيِّئْ ، وتؤى ، وتُؤْوِيهِ) وأما من طريق الأزرق فخص
الصفحه ٧٩ : الهمزة الثانية في (أَفَأَصْفاكُمْ رَبُّكُمْ) ، وفي (أَفَأَمِنَ أَهْلُ
الْقُرى ، أَفَأَمِنُوا مَكْرَ
اللهِ
الصفحه ٩٩ : .
واختلف : أيضا في (أَرَأَيْتَ ، وأَ
رَأَيْتُمْ ، وأَ رَأَيْتَكُمْ) في جميع القرآن فتكتب في بعض المصاحف
الصفحه ١٠٢ : بالحرف ويحرم في القرآن ، وإنما يوجد في
لغة العجم ، ومتوسط ، وهو ما بين الشديد ، والإمالة المتوسطة
الصفحه ١٢٢ : ومجرورا نحو في قرى وعن مولى
ومنصوبا نحو قرى ظاهرة كانوا غزى وغير التنوين نحو موسى الكتاب والقتلى الحر وجنا
الصفحه ١٤١ : ] و (الْجَوارِ الْكُنَّسِ) بالتكوير [الآية : ١٦] هذا هو الصحيح عنه في الجميع قال
ابن الجزري : وبه قرأت وبه آخذ
الصفحه ١٤٤ : القرآن (وإن لم) المكسورة في غير هود (وأن لن) في غير الكهف
والقيامة (وعن ما) بالأعراف (ومن ما) بالنسا