الصفحه ٤٩ : الكسر بياء
لأنها حرف خفي إلا ما يأتي إن شاء الله تعالى.
الثاني : أن تقع بين ساكنين نحو : (فِيهِ
الصفحه ٦٢ :
طريق الأزرق مما
انفرد به ابن شريح ، وهو مما ينافي أصوله إلا عند من لا يرى مد اللين قبل الهمز
الصفحه ٨٥ : ، يُصَدِّقُنِي) [الآية : ٣٤]
بالقصص فقرأه بالنقل نافع وكذا أبو جعفر إلا أن أبا جعفر أبدل من التنوين ألفا في
الصفحه ١٢٥ : النشر هو الفتح لجميع القراء إلا
في قراءة الكسائي ، وما ذكر عن حمزة والله أعلم.
باب مذاهبهم في ترقيق
الصفحه ١٤٤ : (يَوْمَهُمُ الَّذِي
يُوعَدُونَ) فجميع ما كتب موصولا مما ذكر وغيره ولا يجوز الوقف فيه إلا
على الكلمة الأخيرة
الصفحه ١٥٣ :
جعفر بإثباتها وصلا
فقط وافقهم اليزيدي ، والحسن إلا أن أبا جعفر فتح ياء (أَلَّا تَتَّبِعَنِ) بطه
الصفحه ٢٣٣ : المحل على المفعولية وعن
المطوعي كذلك إلا أنه بالياء في نكتب ونقول (وأظهر) دال قد من (قد جاءكم) نافع
وابن
الصفحه ٣٢٥ : فمختص بالنهار.
واختلف في (إِلَّا امْرَأَتَكَ) [الآية : ٨١] هنا
فابن كثير وأبو عمرو برفع التاء بدل من
الصفحه ٣٢٧ :
والموصول اتفق على قطع أن
لا إله إلا هو وأن لا تعبدوا إلا الله وعلى وصل إن الشرطية بلم في فإلّم يستجيبوا
الصفحه ٤٥٧ :
سورة سبأ
مكية (١) قيل إلا قوله تعالى ويرى الذي فمدينة وآيها خمسون وأربع
فيما عدا الشامي وخمس فيه
الصفحه ٦١١ : وقد زاد جماعة قبله التهليل ولفظه لا إله إلا الله والله كبر. وهي طريق ابن
الحباب عنه من جميع طرقه وطريق
الصفحه ٧ :
فيه إن لم يشافهه من
شوفه به مسلسلا لأن في القراءة شيئا لا يحكم إلا بالسماع والمشافهة ، بل لم
الصفحه ٢٣ :
بعد الضمة ،
والمتحركة الساكن ما قبلها صحيحا ، أو معتلا أصلا ، أو زائدا لا يرسم لها صورة إلا
الصفحه ٣٣ : يدغم من المثلين في كلمة واحدة
إلا قوله تعالى : (مَناسِكَكُمْ) بالبقرة [الآية : ٢٠٠] و (ما سَلَكَكُمْ
الصفحه ٣٧ : الحرف ، وزاد من المفردة إدغام باقي المثلين
إلا أنه أظهر ما اختلف فيه عن أبي عمرو ك (يَخْلُ لَكُمْ) وعنه