الصفحه ١٨٧ : الله) و (من يشاء).
واختلف : في (يُنَزِّلَ) [الآية : ٩٠]
وبابه إذا كان فعلا مضارعا بغير همزة مضموم
الصفحه ١٤٣ : (أَلَّا يَسْجُدُوا) فسيأتي في سورة النمل [الآية : ٢٥] إن شاء الله تعالى وكذا
(إِلْ ياسِينَ) بالصافات
الصفحه ٤٤٠ : وبالإدغام أيضا إجراء له مجرى الزائد وأمال حمزة (وَضاقَ) وشدد (مُنْزِلُونَ) ابن عامر ومرّ بآل عمران وقرأ
الصفحه ٧ : ، فالقرآن هو : الوحي المنزل للإعجاز ، والبيان ، والقراءات اختلاف ألفاظ الوحي المذكور في الحروف ، أو كيفيتها
الصفحه ٢٥٨ :
مستخبر هل ينزل أم
لا وذلك لأنهم لا يشكون في قدرة الله تعالى لأنهم مؤمنون خلافا للزمخشري وتقدم
الصفحه ٤١٧ : تاء التفعل في الشين لتنزله بالتفشي منزلة
المتقارب.
واختلف في (وَنُزِّلَ
الْمَلائِكَةُ) [الآية : ٢٥
الصفحه ١٠١ : الياء الواحدة كذا في النشر أي : فتكون الألف
صورة الهمز ، ويأتي بيان الوقف على ذلك في محاله إن شاء الله
الصفحه ٢١٠ :
عليها بالهاء وحده (ومر) ترقيق الراء المضمومة في (لا يقدرون) للأزرق بخلفه وكذا
مد (شيء) وتوسيطه له
الصفحه ٤٥٢ : أدغمت التاء في الظاء ومن خفف حذف إحدى التاءين وأما
التشديد مع حذف الألف فمضارع تظهر وأصله تتظهر فأدغم
الصفحه ١٧٤ :
واختلف : في هاء ضمير المذكر الغائب المنفصل المرفوع وكذا المؤنث
إذا وقع بعد واو نحو : (وَهُوَ
الصفحه ٣٤٥ : تائه موصولة بما البزي بخلفه أدغم التاء المحذوفة لغيره في تاليها بعد أن
نزلها منزلة الجزء من الكلمة
الصفحه ١٣٠ :
منهم تفخيم الثاني
والترقيق فيهما من طريق الداني ومن معه والترقيق في (حِذْرَكُمْ) والتفخيم في
الصفحه ٢٢٤ : ء وأدغمها في الياء قبلها أبو جعفر بخلف عنه (ووقف)
عليها حمزة بالنقل وبالإدغام تنزيلا للياء الأصلية منزلة
الصفحه ٢٩٣ :
وإذ أخذ ربك من ظهور
ذريات بني آدم ميثاق التوحيد قال الجعبري في الخبر
مسح الله ظهر آدم بيده فاستخرج
الصفحه ٤٣٠ : بكسرها على الاستئناف وهو تفسير
للعاقبة وكان يجوز فيها التمام والنقصان والزيادة للتأكيد وكيف وما في حيزها