الصفحه ٢٢٢ : ذالك مع الشعر.
ويجعلن في عنقهن
قلادة من فاخر الدرر النفيس الصافي المحكم الاستدارة ، ثمن الحبة الواحدة
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم يضحكون؟ قال نعم والإيمان في قلوبهم مثل الجبال الرواسي (١). وكان نعيمان الصحابي من أولع
الصفحه ١٥٠ :
تقدم في كلام القسطلاني. ويباع منه في حوانيتهم كثير ، ويصورون صورة عيسى في زعمهم
على أشكال ، تارة رجلا
الصفحه ١٠٦ : ، فقال في هذا الصدد تاليا قوله تعالى في سورة
الروم :؟ (يَعْلَمُونَ ظاهِراً
مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٨٦ : نموه بصورة
زاهية في كل من الأندلس وبلدان المغارب.
وبفعل الإيمان
العميق لسكان المغرب ، وبعدهم الجغرافي
الصفحه ٨٨ : والتقوى هي التي تشد فيها الرحال إلى منابع الإسلام الأولى ومعاقل الإيمان
المقدسة. أما أن تكون هذه الرحلة
الصفحه ١١٢ :
اعتبارا وذووا
العقول إبصارا. وأبدى فيها من عظيم آثاره ما يدل على كمال اقتداره. فيا عجبا كيف
يعصى
الصفحه ١٧٧ :
مخضرّة بالنباتات
عليها كراسي لمن أراد أن يجلس إن تعب من المشي ، وغالب من يجلس النساء أو الشيوخ
الصفحه ١٨٠ :
طويل كالبعير وهي
أعلا منه ، ورأسها مستطيل كرأس الفرس إلا أنه أدق منه. وفي جبهتها مثل قرنين
مقطوعين
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٢٨ :
واحد يأتي بطعامه من السوق فهي الأولى. وهي دار كبيرة ذات بيوت كثيرة في فوقيها ،
وكل البيوت لها طاقات
الصفحه ١٣١ :
له لأنه فارغ. وفي
جوانبه طاقات بأبواب الزجاج الصافي ، يرى منها الطرق والدنيا والناس. وإن شاء
فتحها
الصفحه ٢٦٣ : وستة وتسعون ألفا. ويدخل عليهم من مكس الخمر الذي يأتي من خارخ فرانسا
: ثمانية وتسعون مليونا ومايتا ألف