الصفحه ١٣٨ :
بالمغرب (٢) ، بل غالبه يجنبه الإنسان من الأرض ، وهم يتعمدون ردعه
فيبقى دائما صغيرا ليعظم حبه ويشتد غصنه
الصفحه ١١٣ : على انتظام أمر الخاص
والعام. ولم يزل هذا من دأب أيمة الأمة وحماة الملة ، فقد كان النبي صلى عليه وسلم
الصفحه ٢٣٣ : الإيمان من
قلوبهم ، وما راء كمن سمع الخ. اللهم أعد للإسلام عزته ، وجدد للدين نصرته بجاه
النبي
الصفحه ٢٢٦ :
ذهب قاصدا إليه
وأتاك به في الحين. وفيهم من يعرف العربية (١) ، فإذا دخلها عربي وجد من يفهم كلامه
الصفحه ٢٢٧ :
وأحضروا لنا مصحفا
آخر دونه ومصاحف أخر ، منها مصحف مكتوب في ورقة طويلة في آية الكرسي. وذالك أنهم
الصفحه ٢٢٥ : أصبحت تشكل اليوم جزءا من الخزانة الوطنية في بنايتها القديمة. أما
في المغرب ، فغالبا ما كانت كبريات
الصفحه ٥٣ :
معبرتان ، وله يدان صغيرتان جميلتا الشكل. ويلبس ... طربوشا (١) حادا في نهايته ، وتحيط به عمامة من الثوب
الصفحه ٢٥٤ : فرانسا ، ومنها يخرج أيضا ، ويدفع لكل
وزير ما يصرف في على يده ، ويقال إن له من الكتاب خمس عشرة ماية
الصفحه ١٠٥ : ، والوطن الذي روض سكانه حتى يكونوا طائعين لحكامهم. وأمام كل هذا الواقع
، ما كان منه إلا أن أبدى حسرته على
الصفحه ٢٣٥ :
دار الفزك
وفي غد ذاك اليوم
ذهبنا لدار من ديار تعلمهم يسمونها دار الفزك (١) ، وهو اسم علم عندهم
الصفحه ٢٥٩ :
، اخترع لهم أن يأخذ حبة تخرج في بطن البقر فيقطعها منها ، ثم يعمد إلى ذراع الصبي
فيشق جلده ويدخل تلك الحبة
الصفحه ١٨١ : سنبله
ومنه حب في زجاجات ، إلى غير ذالك مما لا يحصى من أنواع المعادن.
وفي هذا البستان
أيضا أنواع
الصفحه ٧١ : الله ضريحه ، أنه أمر كافة
عمال إيالته بأن يتخذوا الكتاب من المدن الذين يحسنون الإنشاء والترسيل حيث كانت
الصفحه ٢٠٥ :
صغير جدا وحبات الزيتون أخضر ، ولا تخطيهما مائدة (٢).
وكل هذا من أنواع
الشلايظ (٣) ، لاكن لا يركّبونه
الصفحه ١٧١ :
كالحاضرة مع
البادية ، فكأن غيرها من المدن بالنسبة لها كله بادية.
ولا يتماشى أهل
الثروة من أهل