الصفحه ١٣٢ : الصنف عن سابقه من ناحية الكم حتى فى الأزمنة الأولى. وقليلا ما
وصلتنا أوصاف مباشرة عن ذلك العهد إذ أن
الصفحه ١٦١ : على تعليقات وافية.
أما من الناحية
الأدبية فإن كتاب اليعقوبى يمتاز على كتاب ابن خرداذبه بصورة قاطعة
الصفحه ٢٥٥ : «تحرير ماللهند من مقولة مقبولة فى العقل أو مرذولة» (٩١). فالمكانة الأولى عنده
الصفحه ٣٢٣ :
محفوظ فى مخطوطة باستراسبورج يبحث فيه «ما اتفق لفظه واختلف مسماه من الأمكنة
المنسوب إليها نفر من الرواة
الصفحه ٦ :
فى العشرين عاما الأخيرة من حياته. وقد اهتم كراتشكوفسكى بالجغرافيا عامة منذ سنى
حياته العلمية الأولى
الصفحه ٣٤ : تهمل فيه فقد أشير إلى كل
قطعة بدرجتها من الصعوبة. وأن ما بذل فى إخراج هذه المجموعة من عناية وجهد سوا
الصفحه ١٧١ : خطته
الأولى بحذافيرها. ومن الواضح أن وصفه لليمن يعتمد على الملاحظة الشخصية مع
الإفادة بالطبع من المادة
الصفحه ١٨٩ : لمادة
الرسالة من وجهة نظر التاريخ. وأول خطوة فى هذا السبيل كانت الدراسة الدقيقة
لمسودة مصنف أبى دلف التى
الصفحه ٣٦٤ :
مصنف آخر يحمل نفس هذا الاسم حتى ولو كان ذلك مصنف أحمد طوسى. ولعله من
الخير البحث عن توضيح لهذه
الصفحه ٤٠٥ : أى بلد من بلدان الشرق
الأخرى (١). وقد تعرفنا حتى الآن على عدد من المصنفات الجغرافية
المتعلقة بمصر كما
الصفحه ٤٣٩ : على ممر
القرون عدد من رجال الإدارة والفقهاء ؛ وفى الأندلس اتخذ أول أجداده الاسم المغربى
ابن حلدون
الصفحه ٧٦ : Albumasar
(٦٩) ، وذلك بقصصه المنمقة فى تاريخ هذا الزيج وأهميته. وأبو
معشر أصله من بلخ ، انصرف فى أول أمره
الصفحه ٣٤٢ : أخرى من المعجم ؛ فمن بين جميع الزيجات (أى
الجداول الفلكية) أولى ياقوت اهتماما خاصا لزيج أبى عون إسحاق
الصفحه ٣٥٦ :
الفصل الثالث عشر
النصف الثانى من
القرن الثالث عشر
يتميز القرن
الذى أعقب الغزو المغولى بظهور
الصفحه ١٣٣ : بطلميوس المعروف لنا جيدا ؛ وكان البعض قد نادى
بهذا الرأى من قبل. أما الرحلة الأولى فقد توجهت بعد الحصول