الصفحه ٤٢٥ : بلاطهم عددا كبيرا من الأسماء
اللامعة فى مجالى الأدب والعلم فعاش فى كنفهم ابن خلدون وابن الخطيب وكلاهما
الصفحه ٤٤٦ :
طويل الطريق الوحيد إلى غرناطة فقد سلكه قبله ابن بطوطة منذ أكثر من قرن
وذلك فى عام ٧٥٢ ه ١٣٥١ (٥٢
الصفحه ١٦٤ : للكوزموغرافى
القزوينى. وابن رسته يتوخى الحذر فى كتابته كى لا يتهم بحرية الفكر فهو يعتمد على
شواهد من القرآن
الصفحه ٤٢٩ : تحتوى
الخارطات البحرية مما رسمته يد الطيب الذكر القبطان غليفر» (١١١). وعلى الرغم من هذا فإن عددا من
الصفحه ٢٥٣ :
أما المصنف
الثانى من الناحية الزمنية فيرتبط بمسائل الجغرافيا الفلكية وذلك بالمعنى الضيق
لهذا
الصفحه ٣٤٩ : ). وكانت له صلات بالهند فقد أقام بعض الوقت بملتان ؛ وفى
عام ٦١٠ ه ـ ١٢٢١ عبر البحر من الديبل إلى عدن
الصفحه ٤٢٤ : لهجوم لصوص البحر (٨٨) ؛ وعلى الرغم من هذا فقد حالفه التوفيق فتقدم فى طريقه
إلى فاس مارا على تنس وتلمسان
الصفحه ٢٢ : العالم كما عرفه اليونان. ومعرفة
الأخيرين بالبلاد الواقعة إلى الشرق من بحر قزوين كانت ناقصة ، كما لم تكن
الصفحه ٥٧ :
به من إيراد الفضائل والمثالب المتعلقة بالقبائل المختلفة. ويقرب بين
النمطين أيضا الصيغة الموجزة
الصفحه ١٢٩ :
عثمان عمرو بن بحر الجاحظ فى كتابه فى الأخبار عن الأمصار وعجائب البلدان أن مخرج
مهران السند والنيل من
الصفحه ١٣٥ : إلى مصدرها. ويظهر أن تسمية البحر الأسود
ببحر الخزر ترجع إليه ؛ وهو قد عرف الصقالبة كجيران لمقدونيا من
الصفحه ٢٣٦ : لفكرته الأساسية فقد كان من المفروض أن يشمل
الكتاب جميع أديرة العراق والجزيرة والشام ومصر إلا أن المخطوطة
الصفحه ٤١٤ : الجغرافية أهمية خاصة لأن المؤلف استقاها من المؤلفين
السابقين كما استقاها أيضا من الوثائق الرسمية وروايات
الصفحه ١٤٠ : إلى بحر قزوين فوصل إلى بحيرة بلقاش Balkash وجنغارياZhungaria
، وعاد من هناك إلى سامرا بالعراق مارا فى
الصفحه ٤٥٩ : إلى عاصمة «سلطان
الأرضين وخاقان البحرين».
ومن المؤلفات
المعروفة لنا من هذا الضرب الأخير مصنف