الصفحه ٤٥٦ : قورسيقا وسردينيا
، والساحل المقابل لإفريقيا. ويلى هذا مجموعة من الخارطات تبين سواحل البحر الأسود
وبحر آزوف
الصفحه ٤٥٣ : المصنف
وفقا للمتن الإيطالى إلى تسعة كتب يعالج الأول منها الكلام على إفريقيا بصورة عامة
وعن سكانها من
الصفحه ٨٨ :
بعد ثلاثة أعوام فقط من ذلك يضع كتابه «الجامع فى الجغرافيا» Compendium Geographiae ويلخص فيه
الصفحه ٢٨١ : ولغاتهم وأن يسمّى هذا الكتاب بنزهة المشتاق فى اختراق
الآفاق وكان ذلك فى العشر الأول من ينير
الصفحه ٣١٩ : تعريف مختصر بسير الشخصيات التاريخية وذكر مصنفات العلماء الخ.
ولا شك أن
السمعانى لم يكن أول من صنف فى
الصفحه ٩ : .
وفى العشرات الأولى من هذا القرن نما هذا المجهود بشكل ملحوظ بفضل الأبحاث
الممتازة لبارتولد ومينورسكى
الصفحه ٢٦٣ :
وقول هرمان بأن أحد الأسماء الموجودة بالخارطة يقصد منه اليابان (١٤٠) قد أحاط به الكثير من التشكك
الصفحه ٣٩٥ : ذلك فى عام ١٨٤٨ ظهور القسم الأول من الترجمة
بقلم رينو ومقدمة عامة فى علم الجغرافيا لدى المشارقة تمثل
الصفحه ٣١ :
الطبيعية عند العرب ؛ وكان الهدف الأول من مقاله هو الاستدراك على مقال شقارتز بأن
يأخذ فى حسابه تطور العلم فى
الصفحه ٧٤ : عن قبة الأرض
والتقسيم المنظم لها ، ويلوح أنه أول من أدخل ذلك المصطلح إلى أوروبا فى ترجمته
اللاتينية
الصفحه ١١٣ : الميقات» ؛ وفى القسم الأول منه يعالج
مبادئ تلك العلوم التى يقوم عليها الفلك وهى الكوزموغرافيا (وصف الكون
الصفحه ٢٦١ : (١٢٢). وأول من لفت إليه الأنظار البارون روزن فى دراسته
المعروفة عن يحيى الأنطاكى الذى كان ابن بطلان
الصفحه ٤٣ : القصيدة التى كان القسم
الأول منها يفرد عادة لذكر المحبوب و «الأطلال» حيث كانت تنزل قبيلته وقبيلة
الشاعر من
الصفحه ٢٧٩ : أحد الفصول الأولى من هذا الكتاب ذكر الزهرى جغرافى الأندلس لمننصف
القرن الثانى عشر وكيف ركّز جهده فى
الصفحه ٣٨٥ :
فى الكتاب فلا تتعدى الخمسة عشر عاما الأولى من القرن الرابع عشر ؛ وهناك
أساس للافتراض بأن الكتاب قد