الصفحه ٩٧ :
زاده عام ١٥٦١
(١٧٠) توفى داود
الأنطاكى عام ١٠٠٨ ه ـ ١٥٩٠ ـ Brockelmann ,GAL ,II ,p.٤٦٣
,No ٣
(١٧١
الصفحه ١٧٠ :
الأجيال التالية. هذا ومما زاد فى تعقيد المسألة وفى جهل المؤلفين المتأخرين به أن
اسمه ورد فى أشكال مختلفة
الصفحه ١٩٢ : الغرناطى وأبى الفداء والدمشقى وإلى الكاتبين التركيين سپاهى
زاده والباكوى. ويبدو أن وصفه للأندلس الذى أماطت
الصفحه ٢٧٤ : الطرطوشى كما افترض ياكوب Jacob (١٨)
عند كلامه على
الرحالة الذى زار ألمانيا وأرض الصقالبة ؛ ومما زاد فى
الصفحه ٢٧٩ :
السابقة بطرق شتى فى قالب أدبى. ومما زاد فى تعقيد المسألة أن مفهوم الوحدة
الجغرافية للعالم الإسلامى
الصفحه ٤١٦ : واسعا عند القراء العرب فأكمله وزاد عليه فى
مستهل القرن التاسع عشر (فى عام ١٢٢٩ ه ـ ١٧١٤) العلامة
الصفحه ٤٣٣ : تناولت بحث فصول مختلفة من الرحلة أو عالجت مسائل متعلقة
بذلك قد زاد عددها بصورة ملحوظة ؛ ويمكن إعطاء فكرة
الصفحه ٥٨ : مصرين وجنة بين بحرين قال فمكة قال قوم ذوو جفاء ومن
سجيتهم الوفاء قال فالمدينة قال ذوو لطف وبرّ وخير وشر
الصفحه ١٨١ : :
خليفة الخضر
من يربع على وطن
فى بلدة
فظهور العيس أوطانى
بالشأم قومى
وبغداد
الصفحه ٢٥٢ : الليلية» (٥٨).
وهكذا فلم يمنع
الشعور القومى الإيرانى البيرونى من تفضيل اللغة العربية على الفارسية ؛ وهو
الصفحه ٢٩١ : والروس والقومان والكيماك ، إلى أن قال «ولم أترك بلدا من هذه البلاد لم
أصفه وصفا دقيقا ، وإذا ما دعت
الصفحه ٢١٢ : لزمتها ولا تصانيف فرقة إلا وقد تصفحتها ولا مذاهب قوم إلا وقد
عرفتها ولا أهل زهد إلا وقد خالطتهم ولا مذكرو
الصفحه ٢٨١ : حقيقته إلى أن
تم له فيه ما يريده ثم أراد أن يستعلم يقينا صحة ما اتفق عليه القوم المشار إليهم
فى ذكر أطوال
الصفحه ٣٦٠ : الافتقار إلى الأصالة فى البحث وعمق التحليل. وهم فى كثير من
الأحيان قوم متصوفون ولكن بطريقة بدائية ، يرون فى
الصفحه ٣٩٥ :
الميدان وستظل على الدوام محتفظة بأهميتها لأنها تقدم لنا فى صورة متكاملة مصنفا
قائما بذاته لعب دورا ليس