النص |
الراوي |
الصفحة |
مكة رباط ، وجدة جهاد |
|
٤٨١ |
مكة والمدينة تنفيان خبثهما كما ينفي الكير خبث الحديد |
|
٥٦٦ |
مكة والمدينة محفوفان لا يدخلهما الدجال ولا الطاعون |
أبو هريرة |
٨٩٠ |
مكة والمدينة محفوفتان لا يدخلها الدجال ولا الطاعون |
أبو هريرة |
٥٦٧ |
الملتزم ما بين الحجر الأسود والباب |
ابن عباس |
٢٠١ |
الملتزم ما بين الركن والباب ، وكان يقول : ما بين الركن والباب يدعى الملتزم |
ابن عباس |
٢٠٠ |
الملتزم موضع يستجاب فيه الدعاء ، وما دعا عبد الله فيه دعوة إلا استجابها له |
ابن عباس |
٢٠١ |
ملك موكّل بالركن اليماني منذ خلق الله السموات |
مجاهد |
١٩٨ |
والأرض يقول : آمين |
مجاهد |
١٩٨ |
من أتى هذا البيت لا يريد إلا إياه وطاف طوافا خرج |
ابن عمر |
٢٤٢ |
من ذنوبه كيوم ولدته أمه |
|
|
من أحب أهل اليمن فقد أحبني ، ومن أبغضهم فقد |
علي بن أبي |
٨٨ |
أبغضني |
طالب |
|
من أدرك شهر رمضان بمكة فصامه كله وقام منه ما |
ابن عباس |
٥٧٧ |
تيسّر ، كتب الله له مائة ألف شهر بغير مكة |
|
|
من آمن أهل الحرم استوجب بذلك أماني ، ومن أخافهم فقد أخفرني في ذمتي |
وهب بن منبه |
٥٩٠ |
من استطاع أن يموت في أحد الحرمين فليمت ، فإني أوّل من أشفع له |
|
٥٦٧ |
من التزم الكعبة ودعا استجيب له |
ابن عباس |
٢٠٢ |
من توضأ فأسبغ وضوءه ثم أتى الركن يستلمه خاض في الرحمة |
عمرو بن العاص |
٢٣٩ |
من جلس مستقبل الكعبة ساعة واحدة محتسبا لله تعالى |
الحسن البصري |
١٧٢ |
ورسوله وتعظيما للبيت |
|
|
من دخل البيت دخل في حسنة وخرج من سيئة مغفورا له |
ابن عباس |
٢٥٤ |
من دخل البيت وصلى فيه دخل في رحمة الله ، وفي |
|
٢٥٣ |
حمى الله ، وفي أمن الله |
|
|