النص |
الراوي |
الصفحة |
من دخل دار أبو سفيان كان آمنا |
|
٤٩٨ |
من دخل دار أبي سفيان كان آمنا |
|
٥٤٧ ، ٥٥٦ |
من دخل مكة فتواضع لله عزوجل وآثر رضاه على جميع أموره |
|
٥٧١ |
من صبر على حرّ مكة ولو ساعة من النهار تباعدت عنه لنار مسيرة مائة عام |
|
٦٠٢ |
من صلى تحت الميزاب ركعتين ثم دعا بشيء مائة مرة وهو ساجد ، استجيب له |
عن بعض السلف |
٢١٩ |
من صلى خلف المقام ركعتين غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر |
|
٢٤٠ |
من طاف أسبوعا يحصيه وصلى ركعتين ، كان كعدل رقبة |
|
٢٣٧ |
من طاف بالبيت أسبوعا في يوم صائف شديد حرّه |
ابن عباس |
٢٤٤ |
حاسرا عن رأسه ، وقارب بين خطاياه |
|
|
من طاف بالبيت خمسين مرة خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه |
ابن عباس |
٢٤٠ |
من طاف بالبيت سبعا ، وصلّى خلف المقام ركعتين ، وشرب من ماء زمزم ؛ غفر له ذنوبه |
جابر بن عبد الله |
٢٣٨ |
من طاف بالكعبة في يوم مطر ، كتب الله له بكل قطرة |
|
٢٤٤ |
تصيبه حسنة وتمحى عنه بالأخرى سيئة |
|
|
من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه كأنه عتق رقبة |
ابن عمر |
٢٣٧ |
من طاف فليطف من وراء الحجر ولا يقول الحطيم |
|
٢٠٧ |
من علق قنديلا في المسجد صلّى عليه سبعون ألف ملك |
معاذ |
٢٨٢ |
حتى ينكسر ذلك القنديل |
|
|
من قام تحت مثعب الكعبة فدعا استجيب له ، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه |
عطاء بن أبي رباح |
٢١٩ |
من قام عند ظهر البيت ودعا استجيب له ، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه |
معاوية بن أبي سفيان |
٢٠٤ |
من مات بمكة ـ أي مسلما ـ بعث من الآمنين |
الجنيد |
٦٤٤ |
من مات بمكة فكأنما مات في سماء الدنيا |
عبد الله بن عمر بن الخطاب ، |
٦٤٤ |