الصفحه ٢٨٣ :
الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (٦ : ١١٧) كذلك
والأرض بأجواءها ، والإنسان بأعضائه
الصفحه ٢٩٠ : التقوى ، وطبعا ليس هو قرينه الأول القعيد عن يساره الشهيد ، فإنه شهيد
عدل كريم ومن عمال رب العالمين ، يؤمر
الصفحه ٣١٨ : يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (٤١ : ٥٣
الصفحه ١٦ :
فالله شهيد بعلمه
في كلامه بكلامه ، فهل إنه بعد مفترى؟! (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا
الصفحه ١٥٠ : مِنَ الْغاوِينَ) (١٥ : ٤٢).
.. ثم وهو شهيد
الشهداء يوم الدنيا ويوم الدين : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ
فِي
الصفحه ١٦٧ :
وَهُوَ شَهِيدٌ).
«ونذيرا» : من
يتخلفون عنه ، تسييرا ، أو يتباطئون ، فتسريعا ، أو يستزيدون فاستزاده
الصفحه ٢٧٧ : سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ
الصفحه ٢٧٨ :
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (٣٧) وَلَقَدْ خَلَقْنَا
السَّماواتِ
الصفحه ٢٨٨ : ء؟.
(وَقالَ قَرِينُهُ هذا
ما لَدَيَّ عَتِيدٌ) : هو قرينه الشهيد القعيد عن شماله إذ لم يكن له يمين ، دون
سائقه
الصفحه ٢٩٤ : شَهِيدٌ)
انه القلب الحي ،
قلب الإنسان كإنسان ، القلب البصير ، او السمع الملقى
الصفحه ٢٩٥ :
قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) فالذكرى لا تفعل فعلها في النفوس الا بقلوب حية واعية ، او
الصفحه ٢٩٦ : والعقل «او» وعلى اقل تقدير ، واعتادا
لحياة قلب منير (أَلْقَى السَّمْعَ) الواعي «وهو» بروحه وقلبه «شهيد
الصفحه ٤٨٨ : شَهِيدٌ).
فلا سبيل لمن له مراس
بلغة القرآن أن يعتذر بغموضه في أعماقه ورموزه ، ان لم يتذكره ، فكل من يفهم
الصفحه ٥١٠ : »!............ ٢٧٦ ـ ٢٧٩
«نحن أقرب إليه من حبل الوريد» ـ المتلقيان هما رقيب عتيد ، لا
: رقيب وعتيد ـ سائق وشهيد
الصفحه ٤٤٩ : آدم لما أصاب الخطيئة كانت توبته انه قال : اللهم اني اسألك بحق محمد وآل محمد
لما غفرت لي فغفر الله له