الصفحه ٨١ :
إنها سورة «محمد»
إذ تفتتح بفرض الإيمان به كشرط أصيل للإيمان بالله والعمل الصالح ، وإلا
الصفحه ٨٣ : :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ
مِنْ
الصفحه ٢٠١ : خَلَقَهُمْ).
ومتى كفروا وصدوا
ذلك الصد الكافر المائر الكريه ولماذا؟ وهو في عرف الجاهلية ايضا قبيح
الصفحه ٨٢ : (الَّذِينَ كَفَرُوا) يعمهم وأضرابهم أيا كانوا وأنى وأين؟ فانما هو الكفر والصد
عن سبيل الله. من غابرين أو من
الصفحه ٨٦ : الفرار ، فليس القصد إلا تهاوي
قواهم الشريرة الضارية وكسر شوكتهم حتى لا يقوم لهم ساق ولا قائمة تقوم بالصد
الصفحه ٨٨ : ، أو صدّ الهجوم على حرمات
الإسلام مهما أمكن ، دون انتقام وحملة وحشية بدوافع نفسية أم ماذا ، فالحرب
الصفحه ١٣١ : يُنْصَرُونَ) (٣ : ١١١) (وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ) : شريرة في الصد والشقاق في الأولى ، فلا يؤثران في إطفاء
نور
الصفحه ١٩٨ : الصد عن المسجد الحرام وصد الهدى ان يبلغ محله
... انه كبيرة في الجاهلية ايضا ، كريهة في عرفهم الذي
الصفحه ٢٠٣ : التقوى بأهليتها ، وثالوث
الكفر الصد عن المسجد الحرام والهدي معكوفا ان يبلغ محله ، التي تجمعها (حَمِيَّةَ
الصفحه ٤٤٠ : أَكْبَرُ
عِنْدَ اللهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ..) (٢ : ٢١٧) فالصد
عن سبيل الله ، والفتنة بين
الصفحه ١٦٦ : على بينة من ربه ، وهو بنفسه آية معجزة إلهية
، كذلك وبقرآنه المبين ، فقرآن محمد ومحمد القرآن آية شاهدة
الصفحه ٥٠٨ : ، وكفرها بعبدتها يوم الدين ٧ ـ ١٤
كيف الله شهيد بين الرسول وبين الناس؟ ـ مدى علم الرسول ـ شاهد
من بني
الصفحه ٢٨٩ : وولي؟ فكذلك الأمر! أم هما قعيد اليسار : السائق
والشهيد ، : (وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
الصفحه ٢٨٥ : مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) : إنه لا بد لكل نفس هناك من سائق وشهيد ، إلا من هو شهيد
على كل نفس ، سائق يسوقها
الصفحه ٢٨٦ :
هنا سائق واحد
يسوق للمحاكمة عند الواحد الجبار ، فهل الشهيد أيضا واحد وهناك شهود من شاهديه
القعيدين