الصفحه ٣١٧ : المبين الذي بأحرفه يظهر المضمر : أسرار خفية تضم أسرار
الكون كله ، لا أسرار الأرض وحدها!.
إن كتابي
الصفحه ٣٣١ :
يؤمنون ، ومنهم من يتأملون.
* * *
(وَفِي مُوسى إِذْ
أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ
الصفحه ٣٤٣ : لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) : فتعدد الآلهة يزيف مكانة الألوهية ، ويجعل كلا من
الشركاء قرينا وزوجا
الصفحه ٣٧٠ : لَهُمْ سُلَّمٌ
يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ
(٣٨)
أَمْ لَهُ الْبَناتُ
الصفحه ٣٨٩ :
ذِكْراً.
رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللهِ مُبَيِّناتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٤٣٢ : برهان مبين ، سواء أكانت قطعا أو
علما أو ظنا أو شكا أو وهما (١) وإن كان البرهان هو عدم وجود الدليل أو عدم
الصفحه ٤٣٩ : وَلا
أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ. لِيَجْزِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٦٤ :
النذير لا سواه : (وَقُلْ إِنِّي أَنَا
النَّذِيرُ الْمُبِينُ) (١٥
: ٨٩)
(تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ
الصفحه ٥٠٨ : !..................................................................... ١٣٣
ـ ١٤٠
«سورة الفتح»
ما هو الفتح المبين؟ وما هو ذنب الرسول المغفوربه؟ دعائم الفتح
الأربع
الصفحه ٩ : قبله من كتاب ، يدل على
هذا الشرك بلسان الوحي «أو» ـ ولا أقل ـ (أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) : بقية منه تروى
الصفحه ١٨ : من الغيب المستثنى الوحي الرسالي ولزاماته.
وكما انني لست
بدعا من الرسل بينهم ، كذلك لست بدعا بين
الصفحه ٥٩ : »
تنفي عن الحاضرين زمن وحي القرآن المكنة التي كانت عند عاد ، فقولة من قال : انها
زائدة ، فارغة زائدة ، إذ
الصفحه ٦٦ : وحي القرآن ، فلم يكن مصادفة عابرة ، وانما صرفا من الله لهم مقصودا ، ولأنهم
كانوا من أصفى الأصفياء بين
الصفحه ٧٧ :
فقط هي الوحي (الذي)
تدور عليه الرحى دون غيرها ، ايحاء بأن الشرائع كلها شرعة من (الَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ٩١ :
الْجَنَّةَ) في البرزخ وفي القيامة ـ الجنة التي (عَرَّفَها لَهُمْ) منذ الدنيا بالوحي ، وفي البرزخ والآخرة